الرياض والدمام: امطار غزيرة تبدأ مساء الاثنين وتستمر يومي الثلاثاء والاربعاء

كتبها حسن عبدالله بتاريخ 2015/11/21

موقع Arabiaweather.com – حسن عبدالله – يتوقع ان تتأثر الرياض والشرقية بموجة من الامطار الغزيرة بمشيئة الله، والتي تأخذ طابع الاستمرارية وسط الاجواء الباردة.

 

الحالة تبدأ مساء الاثنين:

وتبدأ الغيوم بالتكاثر التدريجي مساء الاثنين وتتساقط زخات الامطار الرعدية التي تكون غزيرة، ثم يطرأ انخفاض كبير في الحرارة تدريجيا اثناء ساعات الليل ثم يصبح الهطول المطري اكثر تنظيما واستمرارية لاحقا.

 

الثلاثاء والاربعاء: اجواء ماطرة بغزارة

وتتساقط الامطار الغزيرة على منطقة الرياض ومن ضمنها العاصمة وذلك على اجزاء واسعة تشمل ايضا الى الشرقية والقصيم شمالا، كما تصل الى حفر الباطن والجبيل والخفجي، وتشمل اجزاء من غرب المملكة مثل المدينة المنورة وغرب منطقة الرياض، الاجواء تكون باردة والحرارة دون 20 مئوية وسط غطاء سحابي كثيف يحجب الشمس مع استمرارية الامطار.

 

الضباب وارد:

هذه الحالات الجوية ذات طبيعة شتوية، فالحرارة السطحية منخفضة والرطوبة مرتفعة والسحب منخفضة ومتوسطة وكثيفة، حيث سيلاحظ ان الامطار مستمرة وسط الاجواء الضبابية في بعض الاحيان، ويؤدي ذلك الى انخفاض مدى الرؤية الافقية.

 

ويعود سبب الحالة الجوية الى تشكل منخفض جوي ماطر شمال البلاد مصحوب بكتلة هوائية دافئة ورطبة تندفع من الشرق والجنوب الشرقي من بحر العرب والخليج العربي، واخرى باردة وجافة قادمة من الاراضي السيبيرية عبر شمال الجزيرة العربية.

 

ويحذر من تشكل السيول وجريان الاودية بسبب غزارة الامطار المتوقعة في الرياض والشرقية، كما يحذر من تدني مدى الرؤية الافقية بسبب الضباب.

 

 



تصفح على الموقع الرسمي



الإمارات:أمطار مُحتملة في أجزاء من دبي خلال الساعات القادمةارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وطقس يميل للدفء في أغلب المناطقرغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟اندفاع رياح قطبية نحو وسط المتوسط وثبات الأنماط الجوية على هذا الحال بقية الشهرهل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟رمضان يقترب.. أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رجب للعام 1446؟الفرق بين فيروس كورونا والإنفلونزا والحساسية الموسمية ونزلات البردظاهرة فلكية بديعة في السماء بالتزامن مع بدء فصل الشتاءمربعانية الشتاء.. ماذا تعني في الموروث الجمعي في المشرق العربي؟