7 حالات مدارية تنشط في المحيط الهادئ والأطلسي واحترار المحيطات ينذر بالمزيد من العواصف لاحقاً

كتبها عامر المعايطة بتاريخ 2024/10/01

طقس العرب - تشير أحدث الخرائط الجوية الخاصة بمراقبة نشاط العواصف المدارية والأعاصير في "طقس العرب"، إلى نشاط 7 عواصف مدارية موزعة ما بين المحيط الهادي والأطلسي وتشمل 4 عواصف في المحيط الأطلسي وهي العاصفة جويس و كيرك والعاصفة 91L  بالإضافة إلى العاصفة إساك، بينما تنشط في المحيط الهادي العاصفة جويس والإعصار جوليان من الفئة الرابعة بالإضافة إلى الإعصار جيبي من الفئة الأولى.

 

وقال المتنبئون الجويون في طقس العرب، أن أحدث الخرائط الخاصة بمتابعة حرارة مياه البحار المحيطات تشير إلى ارتفاع حرارة سطح المياه في أجزاء واسعة من المحيط الهادي والأطلسي خاصة المناطق الاستوائية ومناطق تشكل الأعاصير، مما يزيد من احتمالية تشكل حالات مدارية قد تتطور لأعاصير في شهري أكتوبر و  نوفمبر، وتالياً خريطة من وكالة نوا الأمريكية توضح ارتفاع حرارة سطح المياه عن المعدل العام : 

 

ما علاقة تطور ظاهرة اللانينا بنشاط الحالات المدارية ؟ 

 

ومع استمرار المؤشرات على تطور ظاهرة اللانينا في المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ، تشير الدراسات المناخية أن تطور ظاهرة اللانينا قد يكون عامل مهم في زيادة احتمالية تطور العواصف المدارية والأعاصير، حيث أن العوامل الاحصائية تشير إلى أن تطور ظاهرة لانينا يرتبط بضعف رياح القص والتي تزيد من احتمالية تطور العواصف المدارية والأعاصير.



تصفح على الموقع الرسمي



الإعصار المداري الوحيد في العالم هذه الأثناء يجلب كميات أمطار ضخمة لأسترالياالرياح القطبية تتعمق وثلوج تاريخية على سواحل خليج المكسيك لم تحدث منذ 60 عامًاانخفاض على درجات الحرارة وبرودة على الطقس مع استمرار فرص الأمطار الأيام القادمةتعمق تأثير الموجة الباردة السيبيرية ليل الثلاثاء/الأربعاء وتحول الأجواء إلى قارسة البرودة في عموم المناطقتأثيرات ظاهرة اللانينا تظهر جليًا على شرق المتوسط وتنعكس على ضعف أداء الموسم المطري حتى اللحظةأمطار الخير بعد الفرج والنصر تعود إلى قطاع غزة خلال الأيام القادمةحالة جديدة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليومين القادمين وسط استمرار غياب المنخفضات الشتوية! (تقرير تحليلي)وزارة الأوقاف تدعو المواطنين لأداء صلاة الاستسقاء يوم الجمعة المقبلاعلان الرئيس الأمريكي ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ