الدفاع المدني ينقل 200 معتمر إلى مناطق سكناهم بالكرك

كتبها وداد السعودي بتاريخ 2017/01/28

موقع ArabiaWeather.com- أكدت إدارة الإعلام والتثقيف الوقائي في المديرية العامة للدفاع المدني في بيان صحفي اليوم السبت أن كوادر الدفاع المدني ما زالت تقدم خدماتها الإنسانية للمواطنين في ظل الظروف الجوية السائدة والتي تشهد هطول للأمطار وتساقط للثلوج في معظم أنحاء المملكة

 

حيث تعاملت منذ بداية المنخفض الجوي ولغاية صباح يوم السبت مع حوادث مداهمة المياه للمنازل وجنوح بعض المركبات عن الطرق نتيجة هطول الإمطار وتساقط الثلوج حيث تم تأمين (155) شخص إلى أماكن آمنه. كما أنقذت (9) حالات غسيل كلى وحالتي ولادة.

 

وأضاف البيان أن فرق الدفاع تعاملت مع عدد من حالات تصدع وانهيار جزئي لعدد من الأسوار دون إصابات، علماً أنها تسببت بأضرار مادية في بعض المركبات التي كانت تصطف بالقرب من هذه الأسوار وكذلك تطاير ألواح الزينكو والخشب من إحدى البنايات في طابق ( الروف ) دون إصابات بالأرواح.

 

كما قدمت كوادر الإنقاذ في مديرية دفاع مدني الكرك الخدمة لحوالي (200) معتمرا من خلال تأمينهم إلى أماكن سكناهم بعد أن  تقطعت بهم السبل صباح اليوم بسبب الأحوال الجوية السائدة أثناء عودتهم من الديار المقدسة في منطقة الثنية بمحافظة الكرك.

 

وتدعو المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين التقيد بكل ما يصدر من إرشادات وتعليمات عن الجهات المختصة ومراعاة كافة متطلبات وإجراءات السلامة من خلال الاستخدام الآمن والسليم لوسائل التدفئة والابتعاد عن جوانب الأودية والسيول وأماكن تجمع المياه، وعدم التردد بالاتصال على هاتف الطوارئ الموحد (911) في جميع أنحاء المملكة إذا دعت الحاجة لذلك.



تصفح على الموقع الرسمي



زيت الزيتون: تاريخه ومكانته الفريدة عبر العصورالأردن | أنواع زيت الزيتون في لواء الكورة الأردن : فرص الثلوج هي الأعلى منذ سنوات في المملكة إحصائياًالفرق بين فيروس كورونا والإنفلونزا والحساسية الموسمية ونزلات البردالأردن | صفر مئوي… درجة الحرارة المسجلة فجر اليوم الأحد 22-12-2024 في مطار الملكة علياء الدوليالأردن/تحديث الساعة ال8 صباحا : ضباب كثيف يشهده مطار الملكة علياء الدولي وتدني لمدى الرؤية الأفقية إلى 500 مترمركز طقس العرب يُصدر نشرة فصل الشتاء 2024/2025 (التفاصيل في الداخل)ظاهرة فلكية بديعة في السماء بالتزامن مع بدء فصل الشتاءمربعانية الشتاء.. ماذا تعني في الموروث الجمعي في المشرق العربي؟