اربد: الالاف يرتادون حدائق الملك عبداللـه الثاني هربا من موجة الحر

كتبها سنان خلف بتاريخ 2015/08/20

 
موقع ArabiaWeather.com – مع استمرار الأجواء الحارة تزايد تدفق الزوار نحو حدائق الملك عبدالله الثاني في مدينة اربد هرباً من قساوة الحر، وسجلت خلال اليومين الماضيين ما يزيد عن 50 الف زائر يوميا .

 
وقال مدير الاعلام والعلاقات العامة في البلدية اسماعيل الحوري ان المعدل  الطبيعي لرواد الحدائق وفق احصائيات كوادر البلدية يتراوح ما بين 15 الى 30 الف زائر يوميا تبعا لمعدلات درجات الحرارة صيفا . واضاف ان الرصد اليومي خلال موجة الحر التي تجتاح المملكة منذ ايام سجلت قرابة 50 الف زائر يوميا الامر الذي زاد من اعباء الكادر المشرف على الحدائق في مجالات الرقابة على المرافق والنظافة العامة والتعامل مع حالات سوء الاستخدام للمرافق .

 
واوضح ان دوام الحدائق اليومي بمعدل ست ساعات مسائية تبدأ من السادسة وحتى الثانية عشرة الا انه تبعا للظروف يتم تمديد الدوام بمعدل ساعتين كل يوم جراء الضغط الذي تواجهه الحدائق . وقال الحوري ان البلدية تواجه بعض الممارسات السلبية من المرتادين التي تحاول التعامل معها ما امكن للحد من اثرها على عامة الرواد كاستخدام الاراجيل والقاء النفايات بشكل عشوائي على الرغم  من وجود عربات جمع نفايات متجولة وسلال وتوزيع اكياس بلاستيكية على المرتادين.

 

موضوعات متنوعة حول حر الصيف 

لمقاومة الحر والجفاف .. تناول هذه الأطعمة

خطوات فعالة لتجديد النشاط في الصيف الحر

طرق غريبة وعجيبة لمكافحة موجة الحر

 

 



تصفح على الموقع الرسمي



أول الدول وآخرها في استقبال عام 2025 بحسب توقيت غرينتشكيف نحمي أنفسنا وأطفالنا من الاستخدام الخاطئ لوسائل التدفئة المنزلية النشرة الاسبوعية أسبوع مستقر ودرجات الحرارة تبدأ منخفضة و ترتفع بشكل ملموس لتقترب من 20 مئوي الأربعاءلماذا تتفاقم حرائق كاليفورنيا وتزداد شراسة عامًا بعد عام؟تنبيه من ضباب كثيف في ساعات الليل المتأخرة وصباح الأحد في مناطق واسعة من المملكةمنخفض جوي وكتلة هوائية قطبية شديدة البرودة تترافق بتساقط كثيف للثلوج تؤثر على وسط وجنوب أوروباتقرير مناخي.. 2024 عام الكوارث المناخية والحرارة غير المسبوقة في تاريخ الأرضفرص لبعض الزخات العشوائية من الأمطار في الأردن السبت وضباب كثيف ليلة السبت/الأحد وصباح الأحدتنبيه من سحب رعدية مرفقة بالأمطار تقترب من منطقة البحر الميت و أودية محافظتي الكرك و مأدبا و الأغوار الجنوبية