الأربعاء - إنخقاض طفيف على درجات الحرارة

كتبها لؤي خالد ناصر الدين بتاريخ 2021/04/06

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.

طقس العرب - لؤي ناصر 

تشير آخر صور الاقمار الاصطناعية المستلمة في مركز طقس العرب إلى أن يكون الجو حار نسبيًا إلى حار , مع إنخفاض طفيف على درجات الحرارة ( مقارنًة بيوم الثلاثاء) , رياح معتدلة إلى نشطة السرعة ( في بعض الأحيان) , مثيرة للأتربة والغبار خاصًة في الجنوب , على أن تنخفض درجات الحرارة في المساء , وتصبح دافئة بوجه عام . 

الخميس :- ستنخقض درجات الحرارة , وتصبح الأجواء لطيفة ودافئة بوجه عام بمشيئة الله تعالى .

 

والله تعالى دائمًا أعلى وأعلم 
 

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.


تصفح على الموقع الرسمي



الأردن - النشرة الجوية الأسبوعية | انخفاض تدريجي على درجات الحرارة وليالي باردة نسبياً الأيام القادمةالأردن - النشرة الأسبوعية | هل ستتأثر المملكة بموجات حارة هذا الأسبوع؟مرصد الزلازل : لم يسجل أي هزة أرضية في الأردنالأردن | الأداء المطري حتى تاريخه هو الأضعف منذ عقود في المملكةالشاكر يُوضّح بالخرائط: ٣ اسباب رئيسية لضعف الموسم المطري وتفاصيل مقارنة الوضع الحالي مع السنوات السابقةبالفيديو | هل بالضرورة البداية الضعيفة للموسم المطري تعني أنه سيكون حتماً موسماً ضعيفاً؟أسباب تأخر الأمطار وتفاصيل توقعات نشرة فصل الشتاء 2024/2025الأردن | في ثالث أيام مربعانية الشتاء… كيف هي الأجواء المتوقعة في المملكة يوم غد الإثنين 23-12-2024رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟