الأردن: ازدياد تأثر المملكة الإثنين بحالة عدم الاستقرار الجوي مُرفقة بهطول زخات رعدية من الأمطار في مناطق عِدّة مع تركزها على المناطق الجنوبية و الشرقية

كتبها فريق تنبؤات طقس العرب بتاريخ 2024/04/28

طقس العرب - تُشير آخر القراءات الجوية في مركز طقس العرب توقعات بازدياد تأثر المملكة يوم الإثنين بالأحوال الجوية غير المستقرة و هي ضمن حالة ماطرة إقليمية تؤثر على أنحاء واسعة من الشرق الأوسط، و الناتجة عن اندفاع مُنخفض جوي في طبقات الجو العالية نحو المنطقة و بالتزامن مع امتداد منخفض سطحي من السعودية يُسمى بِمنخفض البحر الأحمر. 

 

و بناءً على ذلك، يُتوقع بمشيئة الله أن تتكاثر السحب على ارتفاعات مُختلفة ساعات ما بعد الظهر في أنحاء عِدّة من المملكة و تهطل زخات أمطار متفاوتة الشدة في أجزاء عشوائية من المملكة إلا أنها تتركز في المناطق الجنوبية و الشرقية، ولا يُستبعد أن تكون هذه الأمطار غزيرة أحياناً ومُترافقة بزخات البَرَد، ما يرفع من احتمالية جريان الأودية والسيول و يشمل ذلك أنحاء عديدة من مناطق البادية. 

كما ولا يُستبعد أن تتسبب السحب الركامية الرعدية بحدوث تيارات من الرياح الهابطة وتشكل موجات من الغبار الكثيف أحياناً بشكل محلي حول مناطق نشاط السحب الرعدية، ما يحد من مدى الرؤية الأفقية وربما انعدامها مؤقتاً. 

توصيات هامة للتعامل مع الحالة الجوية:



تصفح على الموقع الرسمي



الأردن | الأداء المطري حتى تاريخه هو الأضعف منذ عقود في المملكةالشاكر يُوضّح بالخرائط: ٣ اسباب رئيسية لضعف الموسم المطري وتفاصيل مقارنة الوضع الحالي مع السنوات السابقةمرصد الزلازل : لم يسجل أي هزة أرضية في الأردنبالفيديو | هل بالضرورة البداية الضعيفة للموسم المطري تعني أنه سيكون حتماً موسماً ضعيفاً؟أسباب تأخر الأمطار وتفاصيل توقعات نشرة فصل الشتاء 2024/2025الأردن | في ثالث أيام مربعانية الشتاء… كيف هي الأجواء المتوقعة في المملكة يوم غد الإثنين 23-12-2024رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟رمضان يقترب.. أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رجب للعام 1446؟