الأرض على موعد مع القمر الخائن العملاق الاثنين.. ولكن لماذا وصف بالخائن؟

كتبها ندى ماهر عبدربه بتاريخ 2024/08/17

طقس العرب-سيكون اكتمال القمر المقبل يوم الاثنين، 19 أغسطس/آب 2024، حدثًا فريدًا يعرف بـ "القمر العملاق" أو "القمر الأزرق". ويحمل هذا القمر أسماء تقليدية أخرى مثل "قمر سمك الحفش"، و"قمر الذرة"، و"قمر الشعير".

وفقًا لتقرير من وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، سيبقى هذا البدر مرئيًا لمدة ثلاثة أيام وهو الأول من سلسلة تتضمن أربعة أقمار عملاقة خلال هذا العام.

قد يهمك أيضا:

تقويم الأقمار الكاملة لعام 2024 ونشهد فيها 12 قمرًا كاملًا منها 4 أقمار عملاقة

 

 لماذا وصف القمر العملاق بالخائن؟

ورغم تسميته بـ"القمر الأزرق"، إلا أنه لن يظهر بهذا اللون في الواقع. ويعود تفسير هذا المصطلح إلى التقارب بين كلمتي "الأزرق" و"الخائن" بالإنجليزية، حيث يشير إلى القمر الكامل الذي يظهر كبديل إضافي في موسم يحتوي على أربعة أقمار كاملة بدلاً من الثلاثة المعتادة، ما قد يؤثر في التوقيت المتوقع للمواسم والاحتفالات الدينية مثل الصوم الكبير وعيد الفصح.

أما مصطلح "القمر العملاق"، فهو يشير إلى القمر الذي يظهر عندما يكون بالقرب من أقرب نقطة له من الأرض، وقد قدمه المنجم ريتشارد نول في عام 1979.

 

 

الأقمار العملاقة لعام 2024

بعد "القمر الأزرق" العملاق في 19 أغسطس، سيستمتع عشاق الفلك بثلاثة أقمار عملاقة أخرى في عام 2024:

 

شاهد أيضا:

يمكن رؤيتها بالعين المجردة.. تعرف على ما تبقى من الظواهر الفلكية خلال عام 2024

مخزون ضخم من المياه تحت سطح كوكب المريخ وحجمها يكفي لملء محيطات

 



تصفح على الموقع الرسمي



المريخ في "التقابل الحضيضي" هذا الاسبوعقمر الذئب.. أول بدر لعام 2025 تعرف على موعد ظهورهانخفاض على درجات الحرارة وبرودة على الطقس مع استمرار فرص الأمطار الأيام القادمةتعمق تأثير الموجة الباردة السيبيرية ليل الثلاثاء/الأربعاء وتحول الأجواء إلى قارسة البرودة في عموم المناطقالإعصار المداري الوحيد في العالم هذه الأثناء يجلب كميات أمطار ضخمة لأسترالياالرياح القطبية تتعمق وثلوج تاريخية على سواحل خليج المكسيك لم تحدث منذ 60 عامًاتأثيرات ظاهرة اللانينا تظهر جليًا على شرق المتوسط وتنعكس على ضعف أداء الموسم المطري حتى اللحظةأمطار الخير بعد الفرج والنصر تعود إلى قطاع غزة خلال الأيام القادمةحالة جديدة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليومين القادمين وسط استمرار غياب المنخفضات الشتوية! (تقرير تحليلي)