الاعصار إيتا يضرب شرق استراليا بقوة

كتبها سنان خلف بتاريخ 2014/04/14

موقع ArabiaWeather.com- ما أن انتهت التأثريات الجوية المُصاحبة للإعصار إيتا حتى بدأت السلطات المحلية بالتعاون مع قوات الطوارئ بالعمل على حصر الأضرار الجسيمة التي خلّفها الإعصار الذي ضرب السوحل الشرقية لأستراليا.

 

وكان الإعصار الذي صُنف على أنه من الدرجة الثانية على سُلم الأعاصير قد ضرب ولاية كوينزلاند الأسترالية برياحٍ تجاوزت قوتها 140 كم/ساعة مساء الجمعة

 

الخسائر المادية التي خلفها الإعصار كانت أقل من الحجم المتوقع، فقد أفادت السلطات المحلية في شرق الأراضي الاسترالية بأن الأضرار قد إقتصرت على إنقطاع التيار الكهربائي عن العديد من المناطق ولم  ترد سوى القليل من الأنباء حول وقوع اضرار محدودة في عدد من المنازل ولم ترد أي انباء حول وقوع خسائر بشرية أو تسجيل اي اصابات جراء الاعصار.

 

وكانت السلطات في شرقي استراليا قد عملت على اجلاء السياح في عدد من المواقع السياحية الساحلية القريبة من الشاطئ كالحاجز المرجاني العظيم وذلك تحسُباً لأي طارئ، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد فحسب بل صدرت تعليمات لسكان بالتوجه الى مراكز الايواء حاملين معهم ما يحتاجون اليه من لوازم شخصية وغذاء ومياه وادوية.

 

يُذكر أن هذه الأعاصير الاستوائية تعتبر ظاهرة طبيعية لمثل هذا الوقت من العام، الفيديو التالي يظهر جانباً من الاعصار 

 

 



تصفح على الموقع الرسمي



حالة ماطرة تؤثر على المنطقة مع آخر أيام الخريف فلكياً (التفاصيل)عاصفة مطرية وكميات كبيرة من الأمطار تنتظرها جنوب القارة الأوروبية نهاية الأسبوعكتلة هوائية شديدة البرودة ذات أصول قطبية تتوضع شرق أوروبا وتدفع برياحها الباردة إلى بلاد الشامتجلب ثلوج ربيعية لقمم الجبال.. كتلة هوائية باردة تؤثر على شرق المتوسط وبلاد الشام تترافق بتغيرات جذرية في الطقس (التفاصيل)الظروف الجوية وحالة السماء في الوطن العربي وقت تحري هلال شهر شوال 1446هـتقلبات جوية وحرارية مقبلة على الوطن العربي مع فرص للأمطار في عدة دول بالتزامن مع عيد الفطررياح قطبية وزخات ثلجية متوقعة على العديد من المرتفعات الجبلية في بلاد الشام بالتزامن مع أول أيام فصل الربيعانقلاب الأجواء من دفء الربيع إلى برودة الشتاء في بلاد الشام وثلوج متوقعة على أعالي سوريا ولبنان مع أول أيام الربيعموجة دافئة تؤثر على بلاد الشام وعودة للأجواء الربيعية الدافئة والمستقرة خلال الأيام القادمة إن شاء الله