الثلاثاء: اضطراب جوي مُرفق برياح نشطة وأمطار

كتبها عمر الدجاني بتاريخ 2016/03/21

موقع ArabiaWeather.com – يُتوقع أن تتأثّر الإمارات تدريجياً بدءاً من ساعات مساء وليلة الاثنين/الثلاثاء باضطراب جوي، حيثُ تتكاثر الغيوم على ارتفاعات مُختلفة بدءاً من المناطق الغربية، وتبدأ درجات الحرارة بالإنخفاض وتُصبح الرياح نشطة تدريجياً ومُتغيّرة الاتجاه.

 

ويُتوقع أن تظهر السُحُب الركامية وأن تتهيأ الفرصة تدريجياً لهُطول زخات من الأمطار في أجزاء متفرقة من البلاد خاصة المناطق الشمالية والغربية والجُزر، هذه الزخات قد تُصبح غزيرة مع مرور الليل كما أنها قد تترافق مع حدوث الرعد في بعض المناطق.

 

ازدياد تأثير الحالة يوم الثلاثاء

ويُتوقع أن يزداد تأثُر الإمارات بالاضطراب الجوي بدءاً من ساعات فجر وصباح الثلاثاء،وتكون الأجواء غائمة جزئياً إلى غائمة مع هبوب رياح نشطة قد تُصحب بهبّات قويّة أحياناً،ويكون البحر مُضطرباً.

 

ويُتوقع تساقُط الأمطار بأجزاء متفرقة من البلاد بدءاً من ساعات الفجر والصباح، وتستمر فرصتها على فترات طيلة اليوم ، هذه الأمطار قد تكون غزيرة في بعض المناطق ومترافقة مع حدوث الرعد.

  

الرياح يُتوقع أن تكون نشطة ومتغيّرة الاتجاه مع هبّات قوية أحياناً وتعمل على اضطراب البحر كما أنها قد تسبب إثارة الغبار والأتربة وبالتالي تدني مدى الرؤية الأفقية.

 

ويُحذر يوم الثلاثاء من:

1) احتمال تشكُل السيول وارتفاع منسوب المياه في بعض الأودية والطرقات بسبب غزارة بعض زخات الأمطار الرعدية.

2) تدني مدى الرؤية الأفقية بسبب الأتربة والغبار في بعض المناطق.

3) احتمال حدوث عواصف رعدية.

4)خطر اضطراب البحر وارتفاع الأمواج.



تصفح على الموقع الرسمي



الإمارات | حالة الطقس المتوقعة يوم الجمعةالإمارات | رياح شمالية غربية نشطة وبحر مضطرب يوم الإثنينصور أقمار اصطناعية لما فعلته فيضانات إسبانيا.. "الماء التهم اليابسة"الهند | الضباب الدخاني السام يغمر نيودلهي والرغوة السامة تغطي نهر يامونا وسط ارتفاع حاد في التلوثكيف تؤثر الدوامة القطبية على مناخ النصف الشمالي للكرة الأرضية؟تحليل منظومة جوية.. مرتفع جوي قوي يسيطر على غرب القارة الأوروبية ويتسبب باندفاع كتلة هوائية قطبية ضخمة نحو شرق القارة الأوروبيةطقس العرب: أسباب علمية خلف الفيضانات العارمة في إسبانيا وتأثيرات الأنظمة الجوية المحيطةالسيول تقتل 95 شخصًا على الأقل في إسبانياالرياح القطبية تصل من جديد الى شرق القارة الأوروبية وتجلب درجات حرارة سالبة وتساقطات ثلجية (التفاصيل)