النشرة الأسبوعية للأردن | طقس بارد مع هبوب الرياح الشرقية وفرصة لزخات أمطار في بعض الأيام

كتبها هشام جمال بتاريخ 2020/12/26

طقس العرب - تبقى المملكة تتأثر بإمتداد مايسمى بالمرتفع الجوي السيبيري، حيث تبقى الأجواء باردة طوال الأسبوع الحالي في أغلب مناطق المملكة نهارًا، في حين يبقى الطقس بارد إلى شديد البرودة ليلاً مع وجود فرص مواتية لتشكل الصقيع في بعض النطاقات الجغرافية، لاسيما في البادية الجنوبية، وأعالي جبال الشراة.

 

استمرار هبوب الرياح الشرقية بشدة متفاوتة طوال الأسبوع الحالي!

 

يُتوقع ان يستمر هبوب الرياح الشرقية إلى الجنوبية الشرقية طيلة أيام الأسبوع الحالي، وتختلف حدتها من يوم إلى آخر لكنها تكون قوية في بعض الأحيان خاصة يومي الأحد والاثنين، وتعمل الرياح الشرقية على زيادة الشعور بالبرودة بشكل لافت، كما تؤدي إلى إثارة الغبار والأتربة في بعض المناطق.

 

كما تصحب الرياح الشرقية بهبات قوية على سفوح الجبال الغربية، والمناطق الشفا غورية والغورية إضافةً للبحر الميت لاسيما خلال اليومين القادميين.

 

ارتفاع مؤشرات الأمطار في بعض المناطق يومي الأربعاء والخميس

 

بحسب المُخرجات الجوية العددية المُستلمة توجد مؤشرات أولية تلم على تأثر بعض مناطق المملكة بحالة من عدم الاستقرار الجوي مابين يومي الأربعاء والخميس، مما قد يؤدي إلى هطول زخات رعدية من الأمطار في بعض النطاقات الجغرافية لاسيما في الباديتين الجنوبية والشرقية وسيتم استعراض مزيد من التفاصيل عند إقتراب المدة.

 

والله أعلم.



تصفح على الموقع الرسمي



موعد انتهاء الأحوال الجوية الخماسينية وحالة الطقس الأيام القادمةازدياد تأثر المملكة الساعات القادمة بالمُنخفض الخماسيني (أجواء حارة و مُغبرة في مناطق عِدّة)تفاصيل منخفض جوي خماسيني يؤثر على المملكةفي ظل الأجواء الحارة المتوقعة تعرف على أعلى درجة حرارة سجلتها المملكة في شهر نيسان خلال الأعوام الماضيةمن الثلاثاء إلى الخميس المملكة تتأثر بكتلة هوائية حارة نسبياً وأحوال جوية خماسينية والحرارة تتجاوز الـ 40 مئوي في الأغوار والعقبة ( تفاصيل وتوصيات )انخفاض قليل على درجات الحرارة نهار الإثنين وارتفاعها ليلاً كيف ذلك ؟أخبار ريال مدريد: نادي القرن و طموح لا يتوقفالأردن: طقس ربيعي حتى الإثنين والمملكة تتأثر بكتلة هوائية حارة نسبياً الثلاثاء بمقدمة منخفض جوي خماسينيالأردن: بدء العد التنازلي لانتهاء الموسم المطري.. فهل يعني ذلك انتهاء فرص الأمطار مناخياً؟