النشرة الجوية الأسبوعية .. بقاء الأجواء باردة ليلاً وفرصة لأمطار متفرقة ليل الأحد ونهار الاثنين

كتبها ناصر حداد بتاريخ 2019/01/19

طقس العرب – م. ناصر حداد – تبقى الأجواء باردة في عموم المملكة مع ساعات الليل والصباح الباكر، كما ترتفع فرص الأمطار المتفرقة ليلة الأحد الموافق 20 كانون ثاني / يناير 2019 ونهار الاثنين.

 

وتشير التوقعات الى تأثر المملكة مساء الأحد بحالة من عدم الاستقرار الجوي، حيث تتكاثر السحب في مختلف المناطق، وتتهيأ الفرصة لهطول زخات متفرقة من الأمطار في جنوب وشرق المملكة بما فيها مدينة العقبة، قد تمتد أثناء الليل المتأخر وفجر الاثنين نحو أجزاء من وسط وشمال المملكة بمشيئة الله.

 

وتنتهي حالة عدم الاستقرار سريعاً بعد ظهر الاثنين، حيث يستقر الطقس وتتناقص كميات الغيوم في السماء مع ساعات العصر والمساء.

 

ومع نهاية الأسبوع القادم، يحتمل تأثر جنوب المملكة بحالة من عدم الاستقرار الجوي، وبالتالي هناك فرصة ضعيفة لسقوط بعض الأمطار المتفرقة.

 

أما بخصوص فرص الصقيع، فيتجدد تشكل الصقيع مرة أخرى ليل السبت وصباح الأحد في أجزاء عديدة من المملكة، إضافة الى ليل الثلاثاء وصباح الأربعاء، حيث تقترب درجات الحرارة من الصفر المئوي.

 

ومن المتوقع كذلك، هبوب الرياح الشرقية خاصة يومي الأحد والأربعاء، بحيث تعمل على زياد الشعور بالبرودة.

 

جدير بالذكر أن المملكة لن تشهد أية حالات ماطرة رئيسية هذا الأسبوع، بفعل تركز نشاط الكتل الهوائية القطبية نحو وسط وجنوب القارة الأوروبية وصولا الى تونس والجزائر، بعيداً عن أجواء شرق المتوسط والمملكة بشكل عام.



تصفح على الموقع الرسمي



حالة الطقس ودرجات الحرارة العظمى والصغرى ليوم الأحد 20/1/2019الأردن | الأداء المطري حتى تاريخه هو الأضعف منذ عقود في المملكةالشاكر يُوضّح بالخرائط: ٣ اسباب رئيسية لضعف الموسم المطري وتفاصيل مقارنة الوضع الحالي مع السنوات السابقةمرصد الزلازل : لم يسجل أي هزة أرضية في الأردنبالفيديو | هل بالضرورة البداية الضعيفة للموسم المطري تعني أنه سيكون حتماً موسماً ضعيفاً؟أسباب تأخر الأمطار وتفاصيل توقعات نشرة فصل الشتاء 2024/2025الأردن | في ثالث أيام مربعانية الشتاء… كيف هي الأجواء المتوقعة في المملكة يوم غد الإثنين 23-12-2024رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟