برودة وأمطار متوقعة الأحد و"خماسيني" جديد الثلاثاء على بلاد الشام والعراق

كتبها فريق تنبؤات طقس العرب بتاريخ 2020/03/28

طقس العرب- تشير آخر الخرائط الجوية العالمية الصادرة صباح السبت، إلى توقع المزيد من الانخفاض على الحرارة الأحد وتجدد هطول الأمطار على أرجاء واسعة من غرب وشمال سوريا والأراضي اللبنانية وشمال العراق نتيجة استمرار تموضع كتلة هوائية باردة في طبقات الجو كافة فوق المنطقة تترافق بمنخفض جوي على السطح.

 

ويتوقع، بمشيئة الله، ان تكون الامطار غزيرة على فترات في الساحل السوري وسائر غرب البلاد كذلك عموم الأراضي اللبنانية، لا سيما المنطقة الشمالية، إضافة إلى كوردستان العراق.

 

في حين يكون تأثر المناطق الداخلية في سوريا والعراق وفلسطين والأردن ضعيفا بهذه الفعالية الجوية بعد إذن الله.

 

استقرار الأجواء الاثنين وخماسيني الثلاثاء

 

وتعاود الأجواء استقرارها الإثنين، عدا عن بعض مناطق شمال شرق كوردستان العراق حيث ستستمر باستقبال زخات رعدية من الأمطار، وتبدأ درجات الحرارة ارتفاعها التدريجي والملموس بعد ان انخفضت بشكل لافت في الفترة الممتدة بين السبت والأحد.

 

وتشير ذات الخرائط، إلى انخفاض الضغط الجوي من جديد في الأراضي المصرية، فجر الثلاثاء، معلنة وصول منخفض جوي خماسيني جديد إلى المنطقة.

 

يعمل على رفع الحرارة بشكل لافت الثلاثاء، وسيادة تدريجية للاحوال الجوية الخماسينية، مما يعني ارتفاعا ملموسا على الحرارة وكذلك الأمر تركيز الغبار في الأجواء، وذلك في سائر بلاد الشام ولاحقا العراق، مع فرصة لهطولل زخات خفيفة من المطر "طينية الطابع" في مناطق متفرقة ومحدودة، ثم انخفاض واضح على الحرارة ليلة الثلاثاء/الأربعاء وحدوث ارتفاع كبير في نسب الرطوبة بالأخص غرب سوريا ولبنان وفلسطين والأردن.



تصفح على الموقع الرسمي



الاثنين والثلاثاء تتأثر المملكة بامتداد المرتفع السيبيري يترافق مع هبوب رياح جنوبية شرقية معتدلة إلى نشطة السرعةهل للتغير المناخي سبب في ضعف الموسم المطري الحاليمنخفض جوي وثلوج على المغرب العربي يقابله درجات حرارة أدفأ من المعتاد في شرق المتوسطالمنخفض الجوي المرفق بالثلوج على أوروبا يدفع بمرتفع جوي قوي نحو شرق المتوسطدخان حرائق لوس أنجلوس يظهر بوضوح عبر صور الأقمار الصناعية الملتقطة من وكالة ناسالماذا لا تلجأ كاليفورنيا لمياه المحيط لإخماد الحرائق رغم توفرها؟تقرير أرشيفي… تعرف على الظروف الجوية التي أثرت على المملكة في الثلث الأول من شهر يناير خلال ال10 سنوات الأخيرةكيف نجا هذا القصر من حرائق الغابات في لوس أنجلوس بينما احترقت منازل أخرىدخان الحرائق السام يغطي سماء لوس أنجلوس والسلطات توجه تحذير عاجل