بلاد الشام | استمرار الأجواء الغير مستقرة مع وجود فرصة لأمطار رعدية في بعض المناطق يوم الإثنين

كتبها مهند فاخوري بتاريخ 2023/10/29

طقس العرب - تشير آخر التحديثات والبيانات المستلمة لدينا في مركز"طقس العرب"، إلى استمرار حالة من عدم الاستقرار الجوي بالتأثير على منطقة بلاد الشام، بحيث تعمل على هطول زخات رعدية من المطر في بعض المناطق، تترافق برياح هابطة مثيرة للغبار بشكل محلي.

 

فلسطين فرصة محدودة لزخات رعدية من المطر

 

من المتوقع أن تكون الأجواء خريفية في عموم المناطق وحارة نسبياً في المناطق المنخفضة، مع احتمالية لهطول زخات رعدية من الأمطار في مناطق جغرافية ضيقة مع ساعات ما بعد الظهر، مع وجود لرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط أحياناً، قد تعمل على اثارة الغبار، وتتراجع فرص الأمطار مع ساعات الليل، وتكون الأجواء لطيفة عموماً.

 

لبنان أمطار رعدية متفاوتة الغزارة في عدة مناطق

 

أجواء خريفية في عموم المناطق نهار غد الإثنين، مع توقعات بهطول زخات من الأمطار في العديد من المناطق اللبنانية خاصة خلال ساعات الظهر والعصر مصحوبة بالبرق والرعد أحياناً، لذا يحذر من ارتفاع منسوب المياه في بعض الطرقات، هذا وتتراجع فرص الأمطار مع ساعات الليل، وسط أجواء لطيفة في عموم المناطق وباردة نسبياً في أماكن المرتفعات الجبلية.

 

سوريا فرص أمطار رعدية في مدينة حمص ومحيطها 

 

تشير التوقعات إلى سيادة أجواء معتدلة إلى حارة نسبياً في معظم المناطق نهار غد الإثنين، مع وجود احتمالية لهطول أمطار رعدية في مناطق جغرافية ضيقة تحديداً مدينة حمص ومحيطها خلال ساعات العصر والمساء، مع توقعات بتراجع فرص الأمطار مع ساعات الليل وسط أجواء لطيفة في عموم المناطق.



تصفح على الموقع الرسمي



تحديث جوي | جبهة هوائية باردة تعبر سواحل بلاد الشام وأمطار رعدية متوقعةمركز طقس العرب يُصدر توقعات فصل الشتاء 2024/2025 في قطاع غزةاندفاع رياح قطبية نحو وسط المتوسط وثبات الأنماط الجوية على هذا الحال بقية الشهررغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟رمضان يقترب.. أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رجب للعام 1446؟الفرق بين فيروس كورونا والإنفلونزا والحساسية الموسمية ونزلات البردظاهرة فلكية بديعة في السماء بالتزامن مع بدء فصل الشتاءمربعانية الشتاء.. ماذا تعني في الموروث الجمعي في المشرق العربي؟