تحديثات مُبشرة خلال الأسبوع الرابع من شباط الحالي

كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2014/02/16

موقع ArabiaWeather.com- نلتقي مًجدداً اليوم على الأخبار السعيدة التي عادت للظهور في أجواء الأسبوع الرابع والأخير من شهر شباط الحالي في الخرائط الجوية اليومية المُشغّلة لدى كادر التنبؤات الجوية في مركز "طقس العرب" الإقليمي.

 

وفي التفاصيل، أمسى المتنبؤون الجويون في المركز يبحثون عن بارقة أمل في الخرائط الجوية، ليفرحوا فيها الأردنيين وذلك بعد أن عمّت الخيرات -ولو أنها بخجل- المملكة مساء السبت والأحد الماضيين من شمالها إلى جنوبها.

 

وفعلاً، وبعد التوقعات المُتشائمة لمُحبي الشتاء والمُتمثلة بإرتفاع درجات الحرارة خلال بقية الأسبوع الحالي لتتجاوز العشرين مئوية يومي الخميس والجمعة في عمّان وأغلب المدن الأردنية، ظهرت بعض الإشارات لإقتراب كُتلة هوائية باردة من المملكة مع مطلع الأسبوع الجديد، ولكنها -بحسب المُختصين- إشارات ضعيفة عموماً.

 

ولعلّ الإشارات الأقوى تتمثل في بحر الأسبوع الرابع، بإقتراب جريء أكثر لكُتل هوائية باردة من مناطق جنوب شرق القارة الأوروبية، والتي تُعتبر المُغذّي الأساسي لمنطقة شرق البحر الأبيض المتوسط بالكُتل الباردة والرطبة والتي تُساهم بتوافر العوامل الأخرى إلى نشوء منخفضات جوية في منطقتنا.

 

وبالتالي تزداد المؤشرات إلى عودة الأجواء الشتوية الباردة والماطرة إلى المنطقة بعد الثالث والعشرين من الشهر الجاري، وتستمر هذه الفرصة حتى نهاية شباط بمشيئة الله.

 

 

تابعونا خلال الأيام القليلة القادمة للحديث بشكل أكبر حول هذه التحديثات، عند إقتراب المدّة الزمنية منها.

 



تصفح على الموقع الرسمي



الأردن | هل انتهت فرص الأمطار على المملكة وماذا ينتظرنا من أجواء خلال الساعات القادمة وهذه الليلة ؟ أمطار مُتجمدة هطلت قبل قليل في جبال عجلون العالية.. فما هي الأمطار المُتجمدة و كيف تحدث و ما الفرق بينها و بين البَرَد و الثلج ؟الأردن | فيديو.. خطوات التسجيل الأولي للحج إلكترونياًبالفيديو.. أبرز 3 مقاطع لامطار الحرم المكي الشريف في مكة المكرمةفيديو.. ما سر السحابة التي هبطت على الأرض في إندونيسيا ما قصة "المينا" ناقل الأمراض ومتلف المحاصيل الذي يجتاح الجزائر؟العثور على 28 والبحث جار عن 17 آخرين بعد غرق زورق البحر الأحمر السياحي10 من أندر الحشرات التي تعيش في أعماق الغابات النائية حول العالممشروع قانون الكهرباء بالأردن سيرفع توليد الطاقة المتجددة ويقلل واردات الطاقة