"طقس العرب" يُحذر من انفجار أنابيب المياه نتيجة الانجماد

كتبها سنان خلف بتاريخ 2015/01/05

موقع ArabiaWeather.com- تنتظر بلاد الشام منظومة جوية مُتكاملة وأجواء عاصفة بامتياز خلال فترة تأثير "العاصفة هدى" التي من المُتوقع أن تجلب الثلوج وتعمل على انكسار درجات الحرارة لمستوياتٍ قياسية تصل في بعض المناطق إلى 10 درجات مئوية تحت الصفر.

 

هذه الأجواء ودرجات الحرارة المُتدنية المُتوقعة تعود بذاكرتنا إلى فبراير من العام 1992م، ذلك العام الذي شهد سلسة من العواصف الثلجية وموجاتٍ من البرد القارس التي عملت على تجمّد المياه داخل الأنابيب وتفجرها، الأمر الذي أدى إلى قطع المياه عن أغلب المنازل وألحق خسائر كبيرة بجيب المواطن الذي كان مُجبراً على استبدال الأنابيب التالفة بأخرى جديدة، وهو ما يخشى موقع "طقس العرب" من تكراره خلال وبعد تأثير العاصفة هدى.

 

لهذا ينبه موقع "طقس العرب" الأخوة المواطنين قبل بدء تأثير "العاصفة هدى" إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات والتدابير المناسبة لتجنب تكرار ما حدث في فبراير من العام 1992، وذلك بالتوجه إلى محلات مواد البناء وشراء العوازل الحرارية المصنوعة خصيصاً من الألياف والإسفنج المغطى بالقصدير لحماية الأنابيب من الصقيع والانجماد. وفي حال عدم توفر تلك المواد يُمكنك الإستعاضة بتغطية انابيب المياه بـ"الخيش".

 

شاهد المزيد:

 

فيديو خاص لمُحبي الثلوج .. شاهدوا كيف تتراكم

 

بالصور: لقطات متقنة لحبات الثلج تُظهر بأنه لا يوجد أي حبة ثلج تشبه الأخرى

 

طائرة تغامر وتمرّ بجانب إعصار قمعي مائي بلبنان

 



تصفح على الموقع الرسمي



أول الدول وآخرها في استقبال عام 2025 بحسب توقيت غرينتشكيف نحمي أنفسنا وأطفالنا من الاستخدام الخاطئ لوسائل التدفئة المنزليةطقس مُستقر ونشاط للرياح الجنوبية الشرقية على فترات الأيام الأخيرة من مربعاينة الشتاءأسباب تراجع وقلة الهطول المطري منذ فصل الخريف الماضي وحتى وقتنا الحالي رغم اقترابنا من منتصف فصل الشتاءأمواج بعلو 4 طوابق سكنية.. عاصفة هيرمينيا تضرب إيرلندا والمملكة المتحدة بأمطار ورياح عاتيةتكاثر السحب على مناطق البادية الشرقية تصحب بزخات من الأمطار يرافقها الرعد أحيانًاضباب بشكل كثيف متوقع على القطاع فجر وصباح الثلاثاء 28-1-2025هل تتكرر فيضانات إسبانيا؟ عواصف مطرية قوية تؤثر على دول غرب أوروبا مرفقة بأمطار غزيرة ورياح شديدة الأيام القادمةاستمرار سلسلة المنخفضات الجوية غرب القارة الأوروبية ينعكس ذلك باستمرار غياب الحالات الشتوية شرق المتوسط الأيام القادمة وحتى نهاية الشهر