كيف ستكون أجواء عطلة نهاية الأسبوع؟

كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2017/04/11

موقع ArabiaWeather.com- د. أيمن صوالحة- هل ستستمر الأحوال الجوية غير المستقرة المتوقعة مساء الأربعاء ويوم الخميس بالتأثير خلال عطلة نهاية الأسبوع، من فرص الغبار والأمطار وحدوث العواصف الرعدية، أو هل ستكون مواتية ومناسبة للرحلات والجلسات الخارجية برفقة العائلة والأصدقاء ؟

 

يُجيب كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" على ذلك، بأن فرص الأمطار ستتراجع بشكل تدريجي خلال ليلة الخميس/الجمعة عن معظم مناطق المملكة عدا الشرقية منها، ويتزامن ذلك مع انخفاض ملموس في الحرارة وتحسّن في مدى الرؤية الأفقية مع تراجع تركيز الغبار في الأجواء.

 

أما يومي الجمعة والسبت، فيطرأ انخفاض واضح وملموس على درجات الحرارة لتتدنى عن مُعدلاتها المُعتادة نسبةً لهذا الوقت من العام مع سيادة أجواء باردة في الجبال نهاراً بحيث لا تتجاوز العظمى مستوى 15 مئوية وتكون باردة في كافة المناطق ليلاً حيث تقل الصغرى حينها عن حاجز 10 درجات مئوية فجراً.

 

ولا تزال الفرصة مُتاحة لهطول زخات محلية من المطر، خفيفة غالباً، في شمال المملكة بوجهٍ خاص. في حين تستقر الأجواء تماماً في البحر الميت والعقبة حيث تكون الأجواء لطيفة عموماً.

 

حيث ينصحكم كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" بالتوجه إلى مناطق الأغوار والبحر الميت والعقبة في هذين اليومين حيث تكون العظمى عصراً في بداية إلى وسط العشرينيات مئوية مع أجواء غالباً مُشمسة.

 



تصفح على الموقع الرسمي



تزحزح المرتفع الجوي القوي عن القارة الأوروبية سانحًا المجال للنزولات القطبية المتتابعة على تلك المناطقمرفقة برياح عاتية وثلوج كثيفة.. العاصفة إيوين تتجه نحو إيرلندا والدول المجاورة وإصدار سلسلة من التحذيراتبدء تأثر الأردن ببعض الأحوال الجوية غير المستقرة وزخات من الأمطار تتركز جنوب المملكةعاصفة ثلجية استثنائية.. ثلوج تاريخية وصلت إلى مناطق تتمتع بالمناخ المداري وتحولها إلى واحة بيضاءالإعصار المداري الوحيد في العالم هذه الأثناء يجلب كميات أمطار ضخمة لأسترالياالرياح القطبية تتعمق وثلوج تاريخية على سواحل خليج المكسيك لم تحدث منذ 60 عامًاتأثيرات ظاهرة اللانينا تظهر جليًا على شرق المتوسط وتنعكس على ضعف أداء الموسم المطري حتى اللحظةأمطار الخير بعد الفرج والنصر تعود إلى قطاع غزة خلال الأيام القادمةحالة جديدة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليومين القادمين وسط استمرار غياب المنخفضات الشتوية! (تقرير تحليلي)