ما قصة جمرة الهواء التي تسقط في 20 فبراير وتبشر بقدوم الربيع؟

كتبها ندى ماهر عبدربه بتاريخ 2024/02/21

طقس العرب - في وقت يتزامن مع بداية فصل الربيع، شهدت الأرض يوم الثلاثاء الموافق 20 شباط 2024 فترة جديدة من الموروثات الشعبية المتعلقة بخمسينية الشتاء حيث يبدأ هذا الفصل بسقوط الجمرات الثلاثة، وهي جمرة الهواء والماء والأرض، مما يُنذر بقدوم الربيع وارتفاع درجات الحرارة تدريجيًا.

 

ما هي قصة الجمرات الثلاث؟

في اللغة، تعني الجمرة القطعة المتقدة من الفحم أو الخشب التي لا تزال نارها مشتعلة، ويأتي اسم الجمرات من تقليد قديم يعود لما يحدث في الطبيعة عندما يبدأ الدفء في الظهور من باطن الأرض، ويُعتبر سقوط الجمرات مؤشرًا على انتهاء فترة البرد القارس التي تسود خلال شهر يناير وفبراير، وبداية انتشار الدفء تدريجيًا.

 

متى موعد سقوط الجمرات الثلاث؟

وتُعتبر الجمرات الثلاث، وهي جمرة الهواء والماء والأرض، جزءًا من هذا التقليد الشعبي القديم، ويحدث سقوط كل جمرة في تواريخ محددة:

من الناحية العلمية، يُرتبط توقيت سقوط الجمرة الأولى بالتغيرات في معدل امتصاص الأرض للإشعاع الشمسي مقارنة بإشعاعها، حيث تبدأ الأرض بامتصاص حرارة أكثر مما تفقده بعد يوم 20 شباط، مع ازدياد ساعات النهار بشكل واضح.

 

ولمعرفة أشهر ما ورد في قصة هذه الجمرات اقرأ المقال التالي:

قصة الجمرات الثلاث.. وبدء الدفء مع سقوط الجمرة الأولى في 20 شباط/ فبراير

 

 

 

اقرأ أيضا:

ما هي "جمرة القيظ" وبما تتميز؟

خماسينية الشتاء وقصص من الموروث الشعبي

 


المصادر:

arabiaweather

menafn



تصفح على الموقع الرسمي



ما هو سر اختيار الملابس للتكيف مع تقلبات الطقس؟المدافئ.. فصل الخريف فرصة لصيانتها قبل حلول الشتاءانخفاض على درجات الحرارة وبرودة على الطقس مع استمرار فرص الأمطار الأيام القادمةتعمق تأثير الموجة الباردة السيبيرية ليل الثلاثاء/الأربعاء وتحول الأجواء إلى قارسة البرودة في عموم المناطقالإعصار المداري الوحيد في العالم هذه الأثناء يجلب كميات أمطار ضخمة لأسترالياالرياح القطبية تتعمق وثلوج تاريخية على سواحل خليج المكسيك لم تحدث منذ 60 عامًاتأثيرات ظاهرة اللانينا تظهر جليًا على شرق المتوسط وتنعكس على ضعف أداء الموسم المطري حتى اللحظةأمطار الخير بعد الفرج والنصر تعود إلى قطاع غزة خلال الأيام القادمةحالة جديدة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليومين القادمين وسط استمرار غياب المنخفضات الشتوية! (تقرير تحليلي)