معلومات عن التصحر وإحصائيات عن التصحر في العالم
هذا بحث عن التصحر بشكل موجز وبسيط، يذكر مجموعة معلومات عن التصحر، وأرقام وإحصائيات عن التصحر والجفاف في الوطن العربي والعالم، وخصوصاً أفريقيا، القارة الأكثر تصحراً على كوكب الأرض.
- اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف: يحتفل العالم يوم 17 يونيو / حزيران من كل عام باليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف (World Day to Combat Desertification and Drought).
- وفقاً لتقارير الأمم المتحدة؛ تهدد مخاطر التصحر سبل عيش أكثر من مليار شخص في حوالي 100 دولة. قد يكون أكثر من مليار شخص من أشد الناس فقراً وتهميشاً، والذين يعيشون في أكثر المناطق ضعفاً، هم الأكثر تضرراً من التصحر.
- 12 مليون هكتار من الأراضي تُفقد كل عام بسبب التصحر. الأراضي السنوية المفقودة يمكن أن تنتج 20 مليون طن من الحبوب.
- يُفقد دخل سنوي قدره 42 مليار دولار أمريكي من التصحر وتدهور الأراضي.
- نسبة الأراضي الجافة في العالم: تشغل الأراضي الجافة ما نسبته 41.3٪ من مساحة الأرض الكلية.
- 44% من جميع النظم المزروعة في العالم موجودة في الأراضي الجافة.
- يبلغ إجمالي عدد سكان الأراضي الجافة 2.1 مليار نسمة، مما يعني أنها موطن ما يقارب ثلث سكان العالم اليوم.
- التصحر في إفريقيا: فقدت إفريقيا أكثر من 250،000 ميل مربع من أراضيها الزراعية المنتجة على مدار الخمسين عاماً الماضية.
- التصحر في السعودية: حسب موقع الحياة؛ تعمل المملكة العربية السعودية على مكافحة التصحر من خلال استزراع 12 مليون شجرة قبل حلول عام 2020، وتأهيل 60 ألف هكتار من المراعي، والمحافظة على زيادة الغطاء النباتي وتحسين المراعي.
- التصحر في تونس: تونس هي إحدى دول شمال إفريقيا الأكثر تضرراً من آثار التصحر. تغطي الصحراء الكبرى معظم أنحاء البلاد، وتعاني تونس من واحد من أسوأ ظروف التربة في العالم.
- التصحر في الصين: التصحر وتدهور الأراضي في الصين كلاهما ناتج من أسباب تصحر طبيعية وبشرية. أكثر من 27% من البلاد تعتبر صحراء. يتم تغذية سكان الصين من 7% من الأراضي الصينية فقط.
- حسب جريدة الخليج؛ "خطط العمل المعتمدة من الأمم المتحدة الصادرة 1997 لم تلق الاهتمام الواجب من العالم لمواجهة تدهور الأراضي ووقف زحف الأراضي الجافة، لهذا أطلقت الأمم المتحدة عقد الصحارى ومكافحة التصحر العام 2010 ليمتد حتى العام 2020".
- التصحر في الكويت: كانت الكويت تعاني من التصحر المتوسط، لكن في بداية عام 1991 بدأت الحالة تتفاقم وتتحول إلى تصحر شديد، بسبب تدهور الغطاء النباتي وزيادة مساحة الأراضي المتصحرة.
- التصحر في العراق: حسب موقع الجزيرة؛ "منطقة الأهوار بالعراق - وهي واحدة من أهم المناطق التاريخية وتعد في نفس الوقت من أغنى المناطق الرطبة من حيث الإنتاجية والتنوع البيولوجي- تعرضت مناطق كثيرة فيها للتصحر وتقلصت مساحتها إلى أقل من 7% من المساحة الأصلية التي كانت عليها في سبعينيات القرن الماضي، بسبب التجفيف المتعمد وقطع مصادر المياه عنها، وغير ذلك من الممارسات البشرية الخاطئة.
- تصحر بحيرة تشاد: أدت موجات الجفاف الشديدة التي ضربت بحيرة تشاد على مر السنين إلى تقلص مساحتها بنسبة 95% عما كانت عليه في فترة الستينيات من القرن الماضي.