من جديد.. العواصف الرعدية القوية تُميّز الحالة الجوية المرتقبة الإثنين والثلاثاء

كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2015/11/15

موقع ArabiaWeather.com- د. أيمن صوالحة- تُفيد الخرائط الجوية الخاصة برصد "عوامل عدم استقرارية طبقات الغلاف الجوي المختلفة" لدى كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" بارتفاع قيمها بشكل كبير على دفعات وفي مناطق مُختارة يومي الإثنين والثلاثاء.

 

حيث ستشهد المملكة هطولاً لزخات رعدية من المطر بمشيئة الله بدءاً من المنطقة الجنوبية فجر الإثنين، لتطال مناطق واسعة من المملكة نهار الإثنين والثلاثاء، حيث تكون بداية التأثير على شكل حالة من عدم الاستقرار الجوي، يتبعها منخفض جوي وكتلة هوائية باردة الثلاثاء.

 

وتكون العواصف الرعدية المُرافقة قوية، يوم الإثنين، في أجزاء واسعة من شرق وجنوب المملكة وتشمل منطقة إقليم العقبة ويحتمل أن تطال كذلك أجزاء محدودة من شمال ووسط المملكة وتشمل عمان والمدن الأردنية الرئيسية.

 

أما يوم الثلاثاء، فتكون رقعة العواصف الرعدية القوية أكثر شمولية، في المدن الأردنية الرئيسية، وهذا يُساهم في غزارة الهطولات المطرية المُرافقة، بإذن الله.

 

جديرٌ بالذكر، أن "الرياح الهابطة" ستنشط مع "بعض" السُحب الرعدية القوية، يوم الإثنين، لتعمل على نشوء عواصف رملية، تعمل على انعدام مدى الرؤية الأفقية لفترات محدودة، في مناطق متفرقة من البلاد، وقد تطال المدن الأردنية، وذلك مع ساعات صباح وظهر الإثنين.

 



تصفح على الموقع الرسمي



طقس لطيف وأشبه بالربيعي حتى الثلاثاء يسبق منخفض جوي ماطر وعاصف (سيتم تصنيفه لاحقًا) يبدأ الأربعاءبدءاً من الأربعاء 5 شباط 2025: منظومة شتوية تصل للمنطقة لأول مرة في هذا الشتاء ينتج عنها منخفض جوي مُصنف يعقبه موجة بردمنظومة شتوية إقليمية تشمل عدة دول من شرق المتوسط اعتبارًا من الأربعاء القادم إن شاء اللهمنخفض جوي عاصف وماطر يؤثر على قطاع غزة وارتفاع مخاطر دخول أمواج البحر إلى اليابسةأربع حالات مدارية نشطة في ذات الوقت فوق مياه المحيط الهندي وتسلك مسارات مختلفةتحمل تساقطات ثلجية.. مراقبة اندفاع كتلة هوائية باردة جداً نحو شرق القارة الأوروبية بهذا الموعدزخات أمطار محلية على بعض المناطق الشمالية والوسطى بما فيها أحياء من العاصمة عمانمنخفض جوي على غرب المتوسط تشمل تأثيرات المغرب العربي مع تساقط الثلوج فوق الجبالتخلخل الضغط الجوي فوق الدوامة القطبية يتسبب بنزول كتلة هوائية قطبية نحو آيسلندا والدول المجاورة