موت ثعبان بسبب عضة بشرية

كتبها ندى ماهر عبدربه بتاريخ 2024/07/17

طقس العرب-كشفت وسائل إعلام هندية عن نجاة رجل هندي يدعى "سانتوش لوهار" من الموت المحتم بعد تعرضه للدغة ثعبان سام، حيث قام برد فعل غريب تمثل في عضه للثعبان حتى الموت.

وذكرت وسائل الإعلام أن لوهار، البالغ من العمر 35 عاماً، كان نائماً في معسكره في منطقة راجولي بولاية بيهار عندما دخل ثعبان سام إلى خيمته، ولدغه واستيقظ لوهار ليجد نفسه يواجه خطراً مميتاً، فقام برد فعل سريع وغير متوقع، حيث ضرب الثعبان بقضيب حديدي ثم عضه مرات عديدة حتى أرداه قتيلاً. 

وقال لوهار إن اعتقاداً خاطئاً سائداً في قريته دفعه إلى هذا الفعل، حيث يعتقد بعض سكان بلدته أن عض الثعبان بعد لدغته يحيد السم. 

ولحسن حظه، نجح لوهار في قتل الثعبان، لكنه أصيب بجروح طفيفة جراء اللدغة، وتم نقله فوراً إلى المستشفى، حيث تلقى العلاج اللازم وتعافى بسرعة.

قد يهمك أيضا:

إندونيسيا | العثور على جثة امرأة في بطن ثعبان ابتلعها بالكامل

 

 

ماذا تفعل إذا تعرضت للدغة ثعبان؟

توصي منظمة الصحة العالمية بضرورة طلب المساعدة الطبية الفورية بعد التعرض للدغة ثعبان لتجنب المضاعفات الخطيرة التي قد تصل إلى حد الشلل، واضطرابات النزيف، وفشل الكلى، وحتى الموت. 

كما يمكن أن تتسبب لدغات الثعابين السامة في الإصابة بفشل كلوي لا يمكن تداركه، وتلف في الأنسجة قد يؤدي إلى عجز دائم وقد يتطلب بتر الأطراف في بعض الأحيان.

 

شاهد أيضا:

بالفيديو | توقيف رجل يخفي 104 ثعابين في سرواله لتهريبها

هل تمتلك سيارة كهربائية؟ اذا هذه النصائح لك خلال فصل الصيف

 


المصادر:

مواقع إلكترونية

 



تصفح على الموقع الرسمي



في اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون.. ما علاقة ثقب الأوزون في تغير المناخ؟الطقس في السنة النبوية الشريفة: أدعية وهدي النبي صلى الله عليه وسلمالدوامة القطبية في تطور مستمر.. ما علاقة ذلك باقتراب الأجواء الشتوية في نصف الكرة الشمالي؟ شمال افريقيا | اضطرابات جوية تطال عدة دول الأيام القادمة (تفاصيل)الأردن | كيف ستكون الأجواء صباح يوم غد الثلاثاء تزامناً مع ذهاب الطلبة إلى المدارس ؟ (تفاصيل)السعودية | كتلة هوائية أكثر اعتدالاً تندفع نحو شمال المملكة الأيام القادمة وانخفاض متوقع على درجات الحرارةخبير روسي: فيروس كورونا أصبح موسمياأبرز 10 صور ومقاطع لطائرات بوينغ-777 التي تشق طريقها عبر السعوديةالأردن | إلى متى يُتوقع أن تستمر الأجواء المُعتدلة وهل هناك مؤشرات على ارتفاع كبير في درجات الحرارة؟