هذا الضفدع يمكنه قتل 80 رجلا بغرام من سمه

كتبها مثنى حزيّن بتاريخ 2015/08/09

موقع ArabiaWeather.com – اكتشف علماء المزيد من المعلومات حول نوعين من الضفادع يعيشان في البرازيل، أكدت أنهما أول ضفادع سامة "حقيقية"، بحسب دراسة حديثة نشرت في دورية "كرنت بيولوجي".

 

وبين العالمان إدموند برودي وكارلوس غاريد، اللذان أشرفا على الدراسة، أن الضفدعين "Corythomantis greeningi" و"Aparasphenodon brunoi"، يمتلكان آلية هجومية تتمثل في عظام في الرأس يمكن أن تبرز من تحت الجلد لجرح أي معتد محتمل، وضخ جرعات قليلة ولكن قاتلة من السم في مجرى الدم.

 

وكشفت الدراسة أن سم أحدهما "A. brunoi" قوي للغاية، حيث يمكن لغرام واحد منه أن يقتل 80 رجلا، إذ أن قوة السم تفوق سم الأفاعي بأكثر من 25 ضعفا.

 

ويمتلك الضفدع " C. greening" عظاما أفضل، كما أن الغدد لديه تنتج كمية أكبر من السم، إلا أن الضفدع " A. brunoi" يتمتع بسم أكثر فتكا.

 

ويتشارك الضفدعان مع بقية الضفادع السامة الأخرى، في امتلاك آلية دفاعية متمثلة في الإفرازات الجلدية السامة، ولكن الآلية الهجومية التي يمكنها أن تحقن أي كائن مفترس بالسم مباشرة، دفع العلماء لتوصيفهما بأول ضفادع سامة "حقيقية" على الإطلاق.

 

شاهد أيضا:

الطحالب السامة تحتل سواحل أميركية

بالصور: إعصار سوديلور يضرب تايوان مسببا دمارا و فيضانات

دقائق من الأمطار تُغرق مطار مراكش وتحوله إلى مسبح ضخم

 



تصفح على الموقع الرسمي



حيوانات عاشت على أرض السعودية وانتهت حياتها بالانقراض "سمكة الرئة" .. بعد 4 سنوات دون مياه تخرج حية من طوبة بناء!كتلة هوائية شديدة البرودة ذات أصول قطبية تتوضع شرق أوروبا وتدفع برياحها الباردة إلى بلاد الشامتجلب ثلوج ربيعية لقمم الجبال.. كتلة هوائية باردة تؤثر على شرق المتوسط وبلاد الشام تترافق بتغيرات جذرية في الطقس (التفاصيل)الظروف الجوية وحالة السماء في الوطن العربي وقت تحري هلال شهر شوال 1446هـتقلبات جوية وحرارية مقبلة على الوطن العربي مع فرص للأمطار في عدة دول بالتزامن مع عيد الفطررياح قطبية وزخات ثلجية متوقعة على العديد من المرتفعات الجبلية في بلاد الشام بالتزامن مع أول أيام فصل الربيعانقلاب الأجواء من دفء الربيع إلى برودة الشتاء في بلاد الشام وثلوج متوقعة على أعالي سوريا ولبنان مع أول أيام الربيعموجة دافئة تؤثر على بلاد الشام وعودة للأجواء الربيعية الدافئة والمستقرة خلال الأيام القادمة إن شاء الله