هام | تقلبات جوية وأمطار رعدية تشمل مناطق واسعة من السعودية نهاية الأسبوع

2019-02-04 2019-02-04T14:11:00Z
سنان خلف
سنان خلف
محرر أخبار جوية- قسم التواصل الاجتماعي

طقس العرب - سنان خلف - توقع كادر التنبؤآت الجوية في "مركز طقس العرب الإقليمي" أن تتأثر أجزاء واسعة من المملكة العربية السعودية اعتبارًا من مساء الأربعاء بحالة من عدم الإستقرار الجوي، تترافق بمشيئة الله بالأمطار الرعدبة المُتوسطة والغزيرة في مناطق واسعة 

 

 

ويُتوقع ان تبدأ التقلُبات الجوية مع ساعات مساء يوم الأربعاء بداية بمنطقة تبوك، وتحديداً حقل والمناطق الساحلية المُطلة على خليج العقبة، تمتد مع ساعات نهار يوم الخميس لتشمل الديسة وعموم المناطق الحدودية مع الأردن، بحيث تطال بمشيئة الله كُل من طريف وطبرجل والقريات، ومع ساعات مساء وليل الأربعاء تبدأ السُحب الماطرة بالتحرك نحو الجنوب لتشمل كُل من بداء والوجه في منطقة تبوك، حيث يُتوقع ان تكون الأمطار غزيرة بمشيئة الله في هذه المناطق مع احتمالية لتشكل السيول. 

 

 

حمل تطبيق خرائط طقس العرب وشاهد حركة السُحب والبروق في سماء المملكة لحظة بلحطة "اضغط للتحميل"

 

 

ومع ساعات فجر الجُمعة بمشيئة الله تتحرك السُحب الماطرة أكثر نحو الجنوب لتؤثر على املج بامطار رعدية متوسطة إلى غزيرة الشدة،  قد تعمل على جريان الأودية وربما ارتفاع منسوب المياه في بعض المناطق "التحديث المباشر لحركة السحب"

 

 

أما مع ساعات مساء يوم الجمعة فتواصل السُحب الماطرة تحركها نحو الجنوب لتؤثر على اجزاء من منطقة المدينة المنورة و حائل وينبع والقصيم، ولكن بشكل ضعيف غلى متوسط القوة، بحيث تتهيا الفرصة لتساقط زخات رعدية من المطر، تكون خفيفة إلى متوسطة الشدة بشكل عام. 

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وطقس يميل للدفء في أغلب المناطق

ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وطقس يميل للدفء في أغلب المناطق

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

اندفاع رياح قطبية نحو وسط المتوسط وثبات الأنماط الجوية على هذا الحال بقية الشهر

اندفاع رياح قطبية نحو وسط المتوسط وثبات الأنماط الجوية على هذا الحال بقية الشهر

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟