طقس العرب - سواء كنت من محبي الرياضة أو عشاق الطعام أو من محبي الهندسة المعمارية، ستجد شيئًا يلفت انتباهك في ديترويت، ولمعرفة المزيد من القصص التي شكلت ماضي المدينة وحاضرها لك بعض المتاحف أيضًا.
يمكن القول إنه واحد من أهم الوجهات الثقافية للمدينة، يعود تاريخه إلى عام 1885 ويشار إليه باسم "المعبد الفني" لأنه يضم أكثر من 100 صالة عرض.
أنشئ في منزل صغير باسم هيتيفيل يو آس آي، ثم أصبح استوديو تسجيل موتاون الشهير في عالم الموسيقى، لكنه اليوم يستضيف أيضا المزيد من الأدوات والأزياء والتحف الفنية.
إذا لم تكن من مشجعي لعبة البيسبول، فإن الملعب الرئيسي لديترويت تايجرز ليس وجهة مهمة لك، ولكن المرافق الترفيهية الغريبة في الحديقة ستدهشك، مثل الكاروسيل وعجلة فيريس وساحة الطعام والنافورة التفاعلية.
يروي هذا المتحف الكبير الذي سمي على مؤسسه تشارلز رايت، قصة التجربة الأمريكية الأفريقية، افتتح عام 1965 ويضم معارض دائمة وأخرى مؤقتة، إضافة إلى مكتبة ومسرح.
هي وجهة لمحبي الطعام والمهووسين بالتاريخ على حد سواء، فقد تم افتتاح هذا الحي سنة 1891، وأصبح يشكل أكبر منطقة سوق عامة تاريخية في الولايات المتحدة.
هي واحدة من أفضل مناطق الجذب العائلية في المدينة، تضم أكثر من 2400 حيوان داخل 12 حديقة للحيوانات، ولعل أكثرها شعبية بين الزوار هو مركز المحافظة على البطاريق أو بولك بينغوين التي تسمح لزوارها بمراقبة البطاريق من خلال معرض النفق تحت الماء.
تتراوح الفعاليات المقدمة من مسرحيات برودواي إلى عروض الفنانين الكبار، لكن ما يجعل هذا المكان مميزًا حقًا هو تصميمه الداخلي الفريد، وجدرانه الذهبية ولوحاته الملونة بالحيوانات والأشخاص والزهور.
تم تصنيف مبنى الجارديان المصمم على طراز الآرت ديكو باعتباره معلمًا تاريخيًا وطنيًا عام 1989، وهو مكان لا بد من مشاهدته لهواة الهندسة المعمارية، بالرغم من أن شكله المكون من 40 طابقًا ذو إطار فولاذي لا يبدو ملهمًا جدا، ولكن بمجرد دخوله ستفهم لماذا بقي المبنى أحد أشهر ناطحات السحاب في ديترويت.
تطبيق طقس العرب
حمل التطبيق لتصلك تنبيهات الطقس أولاً بأول