الأردن | النشرة الجوية الموسمية

2020-08-18 2020-08-18T18:06:11Z

النشرة الجوية الموسمية – للأردن (خريف 2024)

مؤشرات أولية على أمطار أقل من المعدلات الطبيعية خلال فصل الخريف الحالي

يعتمد إصدار هذه التوقعات على دراسة سلوك الحرارة والضغط الجوي في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، ويشمل ذلك الغلاف الجوي والمسطحات المائية الكبرى، ودمج تلك التوقعات مع مراكز الرصد العالمية، للخروج بأعلى دقة توقعات ممكنة.

 

وطور خبراء طقس العرب في قسم البحث العلمي والتطوير، طرق علمية تعتبر الأولى من نوعها على مستوى الوطن العربي والعالم، اذ تعتمد على الذكاء الاصطناعي في توقعات الأشهر المقبلة، وذلك عن طريق تطوير خوارزميات ومعادلات رياضية معقدة لكشف سلوك الغلاف الجوي وتصحيح التوقعات الجوية بعيدة المدى.

 

وبخلاف النشرة الجوية اليومية، تركز هذه النشرات على سرد حالة الطقس العامة خلال شهر، حيث يكون الهدف منها معرفة انحراف كميات الأمطار ودرجات الحرارة عن معدلاتها العامة. وينشغل العديد من عُلماء الأرصاد في العالم بمحاولة فك لغز إحراز توقعات فصلية دقيقة عبر إجراء العديد من الأبحاث في هذا الصدد والذي يُشارك فريق طقس العرب في جزءٍ منها.

 

وتكمن الفائدة المرجوة من النشرات الفصلية، في مساعدة مختلف القطاعات في التخطيط المُبكر لفصل الخريف والشتاء على حد سواء ولا سيما القطاع الزراعي الذي يبني مخططاته الزراعية على هذه المؤشرات التي تساعد أحيانًا على جني وتحقيق الأرباح عبر استغلال هذه المعلومات، إضافة إلى العديد من القطاعات الأخرى التي تستفيد من هذه التوقعات، مثل القطاعات التجارية، قطاع الملبوسات، قطاع الطاقة وغيرها.

 

ملاحظة: يمنع منعاً باتاً نقل هذه المعلومات والبيانات والنشرة الجوية ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها و/أو التصرف بها بأي شكل من الأشكال دون أخذ الموافقة المسبقة والخطية من طقس العرب وذلك تحت طائلة المُساءلة القانونية.

 

طقس العرب - يُقدم لكم طقس العرب النشرة الجوية الموسمية المتوقعة خلال الأشهر ( أيلول - تشرين أول - تشرين ثاني) لعام 2024.

 

إصدار : آب 2024

يعتمد إصدار هذه التوقعات على دراسة سلوك الحرارة والضغط الجوي في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، ويشمل ذلك الغلاف الجوي والمسطحات المائية الكبرى، ودمج تلك التوقعات مع مراكز الرصد العالمية، للخروج بأعلى دقة توقعات ممكنة.

 

وطور خبراء طقس العرب في قسم البحث العلمي والتطوير، طرق علمية تعتبر الأولى من نوعها على مستوى الوطن العربي والعالم، اذ تعتمد على الذكاء الاصطناعي في توقعات الأشهر المقبلة، وذلك عن طريق تطوير خوارزميات ومعادلات رياضية معقدة لكشف سلوك الغلاف الجوي وتصحيح التوقعات الجوية بعيدة المدى.

 

وبخلاف النشرة الجوية اليومية، تركز هذه النشرات على سرد حالة الطقس العامة خلال شهر، حيث يكون الهدف منها معرفة انحراف كميات الأمطار ودرجات الحرارة عن معدلاتها العامة. وينشغل العديد من عُلماء الأرصاد في العالم بمحاولة فك لغز إحراز توقعات فصلية دقيقة عبر إجراء العديد من الأبحاث في هذا الصدد والذي يُشارك فريق طقس العرب في جزءٍ منها.

 

وتكمن الفائدة المرجوة من النشرات الفصلية، في مساعدة مختلف القطاعات في التخطيط المُبكر لفصل الخريف والشتاء على حد سواء ولا سيما القطاع الزراعي الذي يبني مخططاته الزراعية على هذه المؤشرات التي تساعد أحيانًا على جني وتحقيق الأرباح عبر استغلال هذه المعلومات، إضافة إلى العديد من القطاعات الأخرى التي تستفيد من هذه التوقعات، مثل القطاعات التجارية، قطاع الملبوسات، قطاع الطاقة وغيرها.

 

 

الوضع العام:

  • مؤشرات أولية على بداية ضعيفة لفصل الخريف وغياب حالات عدم الاستقرار الجوي عن المنطقة.
  • درجات الحرارة متوقع أن تكون حول لأعلى بقليل من المعدلات العامة في شهري أيلول وتشرين أول، وأعلى من المعدلات في شهر تشرين ثاني.
  • احواض لطيفة تقترب من المنطقة في شهر تشرين أول وتشرين ثاني وسط  غياب لمنخفض البحر الأحمر.

 

حالة الطقس المُفصلة لكل شهر:

 

 الشهر الأول: ( أيلول / سبتمبر 2024 ) : 

 

  • الحرارة : حول لأعلى من المعدلات بقليل.
  • الأمطار : حول لأقل من المعدلات.

الوصف : الوضع العام المتوقع أغلب أيام الشهر طقس حار نسبياً في مختلف المناطق مع ضعف الحالات الخريفية بوجهٍ عام.

 

 الشهر الثاني: ( تشرين أول / أكتوبر 2024) : 

 

  • الحرارة : حول لأعلى بقليل من المعدلات
  • الأمطار : حول لأقل من المعدلات

الوصف : يتوقع في هذا الشهر بدء اقتراب أحواض علوية لطيفة من المنطقة تعمل على خفض درجات الحرارة خاصة ليلاً لتصبح الأجواء خريفية بوجهٍ عام مع بقاء درجات الحرارة حول لأعلى بقليل من المعدلات العامة في فترات جيدة من الشهر.

 

 الشهر الثالث: ( تشرين ثاني / نوفمبر 2024)  

 

  • الحرارة : أعلى من المعدلات
  • الأمطار : أقل من المعدلات

الوصف : يتوقع في هذا الشهر أن تندفع أحواض علوية باردة نحو غرب ووسط القارة الأوروبية وتجبر المرتفع الجوي بالتقدم أكثر نحو المنطقة لترتفع درجات الحرارة بشكل أعلى من المعتاد وغياب الحالات الماطرة بفترات مهمة من الشهر.

 

والله أعلم.

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
انهيار نهر القيامة الجليدي هل ينذر بكارثة محتملة لكوكب الأرض؟

انهيار نهر القيامة الجليدي هل ينذر بكارثة محتملة لكوكب الأرض؟

تسجيل أعلى مستوى من الإنبعاثات منذ 22 عاما.. أكثر من 100 حريق في البرتغال

تسجيل أعلى مستوى من الإنبعاثات منذ 22 عاما.. أكثر من 100 حريق في البرتغال

أوروبا تغرق.. ما علاقة تغير المناخ بذلك؟

أوروبا تغرق.. ما علاقة تغير المناخ بذلك؟

الأردن - النشرة الأسبوعية | كتلة خريفية تؤثر على المملكة من الأحد حتى الثلاثاء وارتفاع على درجات الحرارة نهاية الأسبوع

الأردن - النشرة الأسبوعية | كتلة خريفية تؤثر على المملكة من الأحد حتى الثلاثاء وارتفاع على درجات الحرارة نهاية الأسبوع