ادنوك تعلن عن تخفيض اسعار الغاز المسال اعتباراً من الأحد

2015-08-05 2015-08-05T10:33:47Z
سنان خلف
سنان خلف
محرر أخبار جوية- قسم التواصل الاجتماعي

موقع Arabiaweather.com- أعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية للتوزيع "أدنوك للتوزيع" تخفيضها أسعار إعادة تعبئة اسطوانات الغاز المسال "سعة 25 رطلاً" في محطاتها في المناطق الشمالية بالدولة بما في ذلك إمارات الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة وذلك اعتبارا من التاسع من شهر أغسطس الحالي.

 

وتوفر"أدنوك للتوزيع" بموجب هذا التخفيض اسطوانات الغاز المسال "سعة 25 رطلاً" بسعر جديد قدره 27 درهماً إماراتياً مقارنة مع سعر بيعها السابق والبالغ 28 درهماً.

 

وصرح نائب الرئيس لدائرة التسويق والاتصال المؤسسي في "أدنوك للتوزيع"، خالد هادي، "نحن نسعى على الدوام إلى تسهيل الإجراءات وتخفيف الأعباء على المستهلكين انطلاقاً من توجيهات قيادتنا الرشيدة في دولة الإمارات العربية المتحدة".

 

وأضاف قائلاً "إنه من شأن هذه الخطوات أن تصب في صالح خدمة المواطنين وتلبي احتياجات السوق في المناطق الشمالية لاسطوانات الغاز المسال بأسعار مدروسة. وعليه نحرص في (أدنوك للتوزيع) على مواكبة تغييرات الأسعار العالمية لمنتج الغاز بما يعكس التزامنا الراسخ تجاه مستهلكي اسطوانات الغاز في المناطق الشمالية".

 

وتوفر "أدنوك للتوزيع" يوميا ما يزيد عن ثلاثة آلاف اسطوانة غاز "بسعة 25 رطلاً" في محطاتها في إمارات الشارقة وعجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة التي تستقبل عملاءها على مدار 24 ساعة في جميع أيام الأسبوع.

 

ويمكن للمستحقين الحصول على الأسطوانات المدعومة من خلال بطاقة رحال "إ - غاز" التي تصدرها الشركة من مكاتبها في إمارات الشارقة ورأس الخيمة والفجيرة أو من خلال مراكز إصدار البطاقة المتوفرة في العديد من محطات أدنوك الخدمية المنتشرة في جميع أنحاء الدولة.  

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
7 وظائف الأكثر طلبًا في قطر

7 وظائف الأكثر طلبًا في قطر

بفضل هذا الرجل.. تمكن البشر من قياس قوة الزلازل

بفضل هذا الرجل.. تمكن البشر من قياس قوة الزلازل

عاصفة شمسية نادرة من الفئة G4 سوف تضرب الأرض خلال ساعات

عاصفة شمسية نادرة من الفئة G4 سوف تضرب الأرض خلال ساعات

أكثر الأماكن جفافًا في العالم الصحراء الكبرى تغمرها المياه.. مشاهد لم ترَها المنطقة منذ عقود

أكثر الأماكن جفافًا في العالم الصحراء الكبرى تغمرها المياه.. مشاهد لم ترَها المنطقة منذ عقود