الأربعاء | درجات حرارة تلامس الأربعين مئوية ورياح نشطة مصاحبة لمنخفض خماسيني غرب مصر

2019-05-14 2019-05-14T22:10:59Z
انطونيوس ميخائيل
انطونيوس ميخائيل
متنبيء جوي

الأربعاء - طقس العرب - أنطونيوس ميخائيل: ارتفاع أخر بدرجات الحرارة لتكون أعلى من معدلاتها خلال هذه الفترة من العام ليسود طقس حار نسبي إلى حار على السواحل الشمالية بينما يكون حار على شمال ووسط البلاد شديد الحرارة على جنوب الصعيد، ويكون الطقس معتدل ليلاً على معظم المناطق ودافئ على جنوب الصعيد والبحر الأحمر.

 

امتداد ملحوظ لمنخفض السودان الموسمي يترافق ارتفاع بدرجات وتأثر غرب البلاد بمنخفض خماسيني مصحوب برياح نشطة ورمال مثارة، كما تتكاثر السحب العالية على شمال البلاد بينما تتكاثر السحب العالية والمتوسطة على غرب البلاد حيث توجد فرصة لزخات خفيفة من الأمطار على الحدود الغربية للبلاد نتيجة لامتداد منخفض علوي خاصة مع ساعات المساء.

 

الرياح تكون شمالية غربية نشطة إلى قوية السرعة أقصي شمال غرب البلاد مثيرة للغبار والأتربة في هذه المناطق بينما تكون شمالية شرقية معتدلة السرعة تنشط مع ساعات المساء على السواحل الشمالية والدلتا والقاهرة ومدن القناة وحتى شمال الصعيد مثيرة للغبار والأتربة على بعض المناطق الداخلية والتي لها ظهير صحراوي، وتكون شرقية نشطة على المناطق الداخلية من البحر الأحمر مثيرة للغبار والأتربة.

 

الأمواج بالبحر الأحمر معتدلة إلى عالية مما يعمل على اضطراب بحركة الملاحة وبعض الأنشطة البحرية بينما تكون هادئة بالبحر الأحمر ومناسبة لمعظم الأنشطة البحرية.

 

يمكنكم متابعة آخر التحديثات لصور الاقمار الاصطناعية عبر : http://bit.ly/2MOZuDb

ولا تنسوا بمشاركة آخر تحديثات الطقس لديكم عبر انت الراصد.

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
الاثنين | ارتفاع أخر بدرجات الحرارة وطقس مستقر على معظم مناطق مصر

الاثنين | ارتفاع أخر بدرجات الحرارة وطقس مستقر على معظم مناطق مصر

كتلة هوائية باردة تترافق بانخفاض واضح على درجات الحرارة نهاية الأسبوع

كتلة هوائية باردة تترافق بانخفاض واضح على درجات الحرارة نهاية الأسبوع

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟