سقيا || هو اسم الحالة المطرية المتوقع تأثيرها على المملكة اعتبارًا من يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2020

2020-11-24 2020-11-24T14:08:04Z
طقس العرب
طقس العرب
فريق تحرير طقس العرب

طقس العرب - أقرت ‏‏‏‏‏‏‏لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في المملكة العربية ‎السعودية اليوم بتسمية الحالة المطرية المتوقع تأثيرها على المملكة اعتبارًا من يوم الأربعاء 25 نوفمبر 2020 باسم ( سقيا )

وفي التفاصيل؛ فمن المتوقع أن تؤثر على المملكة حالة مطرية (سقيا) تكون واسعة النطاقات ولعدة أيام اعتبارًا من يوم الأربعاء حيث تبدأ جبهة هوائية باردة بعبور وسط البحر الأحمر مساء الأربعاء لتتكاثر على إثرها السحب الركامية الرعدية وتتحرك نحو سواحل جنوب ووسط البحر الأحمر، وتتهيأ الفرصة لهطول زخات رعدية من الأمطار وتشمل مدينة جدة

أما يوم الخميس؛ فتتعمق الجبهة الهوائية الباردة جنوبًا وتشتد حالة عدم الاستقرار الجوي في عموم غرب وجنوب غرب المملكة لتشمل المناطق الساحلية المطلة على وسط و جنوب البحر الأحمر، بالاضافة الى مناطق مكة المكرمة والطائف والمرتفعات الجنوبية الغربية ، وامتداداً نحو جنوب المدينة المنورة وحائل والقصيم والحدود الشمالية وحفر الباطن، وشمال منطقة الرياض وشمال المنطقة الشرقية، ويتوقع أن تهطل زخات رعدية من المطر في عموم المناطق المذكورة يوم الخميس، تكون غزيرة أحيانا ومسببة للسيول.

 

تأثير الحالة المطرية سقيا على العاصمة الرياض:

مع اتساع رقعة تأثير الحالة الماطرة سقيا، تكون العاصمة الرياض ضمن المناطق المشمولة بالأمطار الرعدية يوم الجمعة، حيث تهطل زخات رعدية من المطر تكون غزيرة أحيانا ومسببة لارتفاع منسوب المياه في الشوارع ، بالتزامن مع استمرار هطول الأمطار الرعدية في عموم المناطق الغربية و الجنوبية الغربية والوسطى والشمالية وأجزاء من الشرقية.

 

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وطقس يميل للدفء في أغلب المناطق

ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة وطقس يميل للدفء في أغلب المناطق

اندفاع رياح قطبية نحو وسط المتوسط وثبات الأنماط الجوية على هذا الحال بقية الشهر

اندفاع رياح قطبية نحو وسط المتوسط وثبات الأنماط الجوية على هذا الحال بقية الشهر

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟