سائق صهريج اردني ينجح في تصنيع الغاز المنزلي لوحده – اقرأ التفاصيل

Written By admin on 2013/05/26

This article was written originally in Arabic and is translated using a 3rd party automated service. ArabiaWeather is not responsible for any grammatical errors whatsoever.

 

موقع ArabiaWeather.com- تمكن خمسيني من الشونة الشمالية بلواء الاغوار الشمالية من انتاج الغاز المنزلي المسال من روث الابقار.

وقال المواطن عبدالرحمن الدلكي الذي يعمل سائقا لصهريج ماء: ان كمية الغاز المنتجة تغطي احتياجات منزله لطهي الطعام واعداد المشروبات الساخنة وغلي الماء.

 

واضاف: “ان هذا الانتاج ياتي ترجمة لافكار ومعلومات استفدتها من مشاركتي بدورة تدريبية عن امكانية صناعة الغاز الحيوي من روث الحيوانات”، نظمها مركز تعزيز الانتاجية (ارادة )نهاية العام الماضي في المنطقة، مشيرا الى انه وفر له متطلبات العمل والانتاج.

 

وذكر: “بعد مشاركتي في الدورة تولدت لدي رغبة بتحويل الافكار الى واقع، وهي رغبة مدفوعة بكل تاكيد بواقع الحاجة فانبوبة الغاز ارتفع سعرها الى عشرة دنانير واصبح شراؤها في غاية الصعوبة من قبله لقلة راتبه، واعالته لاربعة ابناء بالاضافة الى الزوجة.

 

وحينما قرر الدلكي تحويل الحلم الى واقع جهز غرفة صغيرة للانتاج، ووضع فيها مستلزماته، وجهزها بكمبريسة كهربائية اتوماتيكية صغيرة، ومدد الـ”برابيش” منها الى سطح موقع ملاصق حيث وضع خزاني حديد حجم الاول اكبر من الثاني بقليل، وركبهما فوق بعضهما بعضا، وجعل لاعلاهما غطاء محكما ومدد منه “بربيشا” لتسريب الغاز المنتج بواسطة الكمبريسة .

 

وبين: “انه احضر نحو 700 كغم من روث البقر واسقطها في الخزان العلوي الذي لا توجد له ارضية ثم اضاف اليه الماء بنسبة 30بالمئة من وزن الروث واحكم اغلاق الخزان بعد خلط الزبل بالماء، الامر الذي احدث عملية تفاعلية انتجت غاز الميثان الذي يتصاعد لاعلى الخزان مخلفا ما تبقى من ترسبات الزبل في اسفل الخزان السفلي بعد سحبه من خلال ضغط بالكمبريسة”.

 

وقال ان تنفيذ العملية بدأ في الخامس عشر من كانون الثاني الماضي، مضيفا: منذ ذلك الوقت اعتمدت في توفير الغاز على الكمية المنتجة من الروث والتي غطت احتياجات المنزل، ومكنتني من التوقف عن شراء الغاز المباع.

 

واكد الدلكي الذي يقطن مع اسرته في منزل صغير بانه لو توفرت له امكانات انتاج لاستطاع انتاج كميات غاز تكفي الاحتياجات جيرانه، موضحا ان الكلفة التشغيلية بسيطة جدا ولكنها تحتاج في البداية الى اساسيات واهمها كمبريسة وتمديدات، وروث ابقار مستعمل يحصل عليه مجانا او بثمن زهيد .

 

واشار الى امكانية استخدام مخلفات انتاج الغاز من الروث سمادا للتربة مؤكدا انه خال من اي ملوثات وهو سماد سائل وافضل للتربة والمزروعات من السماد الطبيعي الجاف.

 

ولفت رئيس فرع جمعية البيئة في الاغوار الشمالية محمد الساكت، ومستشار ارادة منذر الحميدي الى استمرار الجمعية والمركز في تنظيم جلسات تدريبية مشابهة في مختلف مناطق اللواء.

 

وقال الساكت ان الجمعية تسعى جاهدة للتخلص من استخدامات المزارعين للسماد الطبيعي غير المعالج، والذي يسبب تكاثر حشرات يعاني اضرارها السكان

 

واضاف ان الجمعية تسعى بعد نجاح مشروع الدلكي الى تعميمه لاقامة مشاريع مشابهة، وبخاصة مع انتشار مزارع الابقار في مواقع متعددة من اللواء.

 

مصدر الخبر وكالة (بترا) للأنباء


عام بلا ربيع في اوروبا .. سيول و ثلوج تجتاح القارة العجوز

الاردن ليس مجرد بتراء

الثُلوج تلغي المرحلة 19 من سباق طواف ايطاليا للمرة الاولى منذ ربع قرن
 

This article was written originally in Arabic and is translated using a 3rd party automated service. ArabiaWeather is not responsible for any grammatical errors whatsoever.


Browse on the official website



How do we deal with heat waves? Here are the top 10 tips for dealing with a hot weatherDistinctive weather events that occurred in RamadanA very cold air mass of polar origin is located in eastern Europe, pushing its cold winds to the Levant.Bringing spring snow to mountain peaks, a cold air mass is affecting the eastern Mediterranean and the Levant, accompanied by radical changes in the weather (details)Weather conditions and sky conditions in the Arab world at the time of observing the crescent of Shawwal 1446 AHWeather and temperature fluctuations are coming to the Arab world, with chances of rain in several countries coinciding with Eid al-Fitr.Polar winds and snow showers are expected in many mountainous areas in the Levant, coinciding with the first days of spring.The weather is changing from spring warmth to winter cold in the Levant, with snow expected in the highlands of Syria and Lebanon on the first days of spring.A warm wave affects the Levant, and the warm and stable spring weather will return in the coming days, God willing.