الأمطار الرعدية تطرق أبواب حائل و رفحاء و حفر الباطن و مناطق أخرى هذا الأسبوع

Écrit par عمر الدجاني à la date de 2013/10/26

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

موقع ArabiaWeather.com - سيكون على مُحبي الأمطار في حائل و القصيم و حفر الباطن و رفحاء و الحدود الشمالية و أجزاء من المدينة المنورة و غرب المملكة غيرها من المناطق الاستعداد لأسبوعٍ يحمل في طيّاته رائحة الأمطار التي تلوح في أجواء هذه المناطق لأول مرة منذ أكثر من 5 أشهر.

 

حيثُ تتهيأ الظروف الجوية اعتباراً من السبت 21-12-1434هـ لتشكُل سُحُب ركامية مع ساعات العصر و المساء ، تشمل أجزاء من منطقة المدينة المنورة  و تنتشر تدريجياً إلى أجزاء من منطقة حائل و القصيم و حتى المناطق الشمالية الشرقية قرب حفر الباطن و رفحاء و من ثم الصمّان. و تكون الفرصة مُهيأة في هذه المناطق لتساقُط زخات محلية من الأمطار قد تترافق مع حدوث الرعد، و تكون مترافقة بشكل محلي مع رياح هابطة تعمل على إثارة الغُبار و الأتربة.

أوضاع مُبشرة جداً السبت

 

يوم الأحد، تعود ملامح الاضطراب الجوي بالظهور تدريجياً خلال النهار، و تتشكل السُحُب الركامية بمشيئة الله على أجزاء من منطقة حائل و القصيم و حتى المناطق الشمالية الشرقية قرب حفر الباطن و رفحاء. و تكون الفرصة مُهيأة في هذه المناطق لتساقُط زخات محلية من الأمطار قد تترافق مع حدوث الرعد و لا يُستبعد أن تُصبح غزيرة ليلاً في حفر الباطن، و تكون مترافقة بشكل محلي مع رياح هابطة تعمل على إثارة الغُبار و الأتربة. كما و تبقى الفرصة لنشوءات ركامية خلال منتصف الأسبوع و لكن بصورة أقل انتشاراً من الناحية الجغرافية.

الأنظار تتجه مساء الأحد إلى جنوب شرق حفر الباطن حيثُ قد تُصبح الأمطار غزيرة

 

مؤشرات بازدياد الفعالية الجوية بعد النصف الثاني من الأسبوع

 

 

و يبدو من خلال البيانات المتوفرة حالياً أن الأجواء ستزداد اضطراباً بمشيئة الله بالاتجاه نحو النصف الثاني من الأسبوع، حيث لا يُستبعد أن تُصبح المساحة الجغرافية المُتأثرة بالإضطراب و نشوء السحب الرعدية ضخمة و تشملكافة أجزاء الحدود الشمالية و رفحاء و غرب حفر الباطن و مساحات واسعة من حائل و القصيم وصولاً إلى شرق المدينة المنورة.

 

على سُكان جدة و أواسط ساحل البحر الأحمر الانتباه لما قد يأتي من الغرب

 

و ينبغي على أهل جدّة و أواسط الساحل الغربي المُطل على البحر الأحمر، انتظار الأمل و النظر باستمرار إلى الناحية الغربية و ما قد يحمله البحر من مفاجآت، حيثُ تتشكل السُحُب في شرق السودان و أجزاء من البحر الأحمر، مما قد يحمل الأمل بوصول بقايا تلك السُحُب إلى تلك المناطق، نظراً لما تحمله هذه الفترة الزمنية من العام من تحرُك واضح للسُحُب من الغرب إلى الشرق.

 

هام : احتفظ برابط الأقمار الاصطناعية لمشاهدة نشوء و تحرك السحب الرعدية مباشرة من الفضاء

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Arabie saoudite : Des restes d'une tempête de sable devraient atteindre les régions orientales et centrales du Royaume ce soir et mardi, avec des températures en baisse significative.Mise à jour météo : Une tempête de sable a été détectée dans le nord de l'Arabie saoudite, se dirigeant vers l'Irak et le Koweït dans les prochaines heures.Officiel : la NOAA déclare la fin du phénomène La Niña. Quel impact cela aura-t-il sur la météo dans les mois à venir ?De fortes pluies pourraient entraîner une montée des eaux dans plusieurs zones de la bande de Gaza ce soir et lundi.Entre l’Est et l’Ouest, de fortes fluctuations météorologiques affectent le monde arabe (pluies, orages et vagues de poussière).Des vents violents soufflent sur le nord de la péninsule arabique et sur l'Irak, avec un avertissement de tempêtes de sable et une visibilité considérablement réduite lundi.Regardez : De fortes chutes de neige printanières recouvrent de vastes zones de Turquie, y compris la capitale Ankara, vendredi.Arabie saoudite : Une masse d'air froid affecte le nord du Royaume, tandis qu'un système de haute pression subtropical contrôle le reste de la région.Une masse d'air très froide d'origine polaire se trouve en Europe de l'Est, poussant ses vents froids vers le Levant.