قراءة في الخرائط الجوية مع دخول "كوانين"

Écrit par أيمن صوالحة à la date de 2013/11/28

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.

موقع ArabiaWeather.com- أيمن صوالحة- يُعوّل العديد منا على أمطار تشرين الثاني/نوفمبر في الموسم المطري، لكن شاءت إرادة الله ألا تمر مُنخفضات حركية قوية على بلاد الشام بما فيها المملكة وبالتالي عدم هطول أمطار شاملة بطابعها الشتوي وإنما إقتصارها على حالات عدم الإستقرار التي تتسم بمحليّة هطولاتها المطرية بمعنى أنها تتركز في مناطق محدودة دون الأخرى.

 

ولعّل النظرة للموسم الحالي تختلف بين سكان المناطق المُختلفة في المملكة، فأهل جبال عجلون والبلقاء يرونه ضعيفاً سيّما وأن مناطقهم -الأعلى أمطاراً في المملكة على مستوى العام- لم تتخطى بعد حاجز الـ10 مليمترات فقط، في حين شهدت صويلح تحديداً مع أول أيام نوفمبر عاصفة برَدية من الطراز الرفيع قلّ نظيرها حيث إكتست الأرض الحُلة البيضاء الناصعة في منظر يُشبه ثلوج "كوانين" التي تشتهر بها هذه المنطقة.

 

أما كادر التنبؤات الجوية في مركز "أرابيا ويذر" فلهم نظرتهم الخاصة كذلك! صحيحٌ أن الموسم المطري الحالي إفتقر إلى منخفضات جوية حركية حتى تاريخه مما أدى إلى ضُعف كميات الأمطار الهاطلة مُقارنة بالمُعدل الإفتراضي إلا أن ذلك لا علاقة له بقوة الموسم المطري وبرودته.

 

ويُتابع المتنبؤون الجويون في المركز عن كثب إحتمالية تأثير حالة من عدم الإستقرار الجوي نهاية الأسبوع القادم، ناجمة عن تقدم إمتداد منخفض البحر الأحمر من الجنوب وإتحاده مع مُنخفض جوي حراري على السطح في عُمق الصحراء المصرية، ويترافق مع ذلك كُتلة هوائية باردة في طبقات الجو المتوسطة والعالية تتوّضع في وسط المتوسط. ويعتمد نشوء تلك الحالة بعد مشيئة الله على حركة هذه الكُتلة الباردة وكيفية تداخلها مع المُنخفض الجوي القادم من الجنوب في طبقات الجو السطحية.

 

وتُشير التوقعات كذلك إلى نشاط كبير للرياح الشرقية نهار الأحد أول أيام كوانين وسط أجواء غائمة بسُحب متوسطة وعالية مما يُضفي شعوراً زائداً بالبرودة "المحسوسة" ، الأمر الذي سيزيد من حماس المواطنين نحو موسمٍ بارد وذلك بعد مرور أيام دافئة على المملكة خلال الأسبوع الحالي بحيث وصلت الحرارة العُظمى في عمان وبعض المدن الأردنية إلى أواخر العشرينيات.

 

وعند النظر نحو بداية الأسبوع الثاني وحتى مُنتصف ديسمبر، يشعر المتنبؤون الجويون بحيوية الخرائط الجوية في المنطقة لكن دون وجود نظام جوي قوي يُفيد المنطقة بشكل خاص بحسب آخر التحديثات، إلا أن الأمل بتغيّر الخرائط نحو الأفضل ومصلحة المنطقة موجودٌ ويتوقعون بداية ظهور فعاليات جوية شتوية على الخرائط خلال الأيام القادمة بإذن الله.

 

Cet article est rédigé à l'origine en arabe et a été traduit à l'aide d'un service automatisé tiers. ArabiaWeather n'est pas responsable des éventuelles erreurs grammaticales.


Naviguez sur le site officiel



Un reportage d'archives... Découvrez les conditions météorologiques qui ont affecté le Royaume au cours de la première quinzaine de janvier au cours des 10 dernières années.Les quantités de pluie tombées dans diverses régions du Royaume au cours des dernières 48 heures jusqu'à dimanche matin, selon la Direction météorologiqueComment ce manoir a survécu aux incendies de forêt de Los Angeles tandis que d'autres maisons ont brûléLa fumée toxique d'un incendie recouvre le ciel de Los Angeles et les autorités émettent un avertissement urgentAucun système d'approvisionnement en eau au monde ne peut gérer les incendies de Los Angeles16 morts et des milliards de pertes alors que les incendies de Los Angeles se poursuiventGroupe aéroportuaire : Un épais brouillard arrête temporairement le trafic aérien à l'aéroport international Reine AliaQu'est-ce que le brouillard radioactif et pourquoi se forme-t-il dans les plaines et les vallées ?Le brouillard se forme actuellement dans de nombreuses régions du Royaume, en particulier dans les plaines et dans la zone de l'aéroport international Reine Alia, et gêne considérablement la visibilité horizontale.