طقس العرب- يرتبط تساقط الثلج لدى العديد من المواطنين بعدد من السلوكيات السلبية والخاطئة التي قد تُفسد فرحتهم بتساقطه، خاصة أنه زائر لا يأتي كل عام.
هذا الأمر يدفع بالكثير من المواطنين ربط دقّة التنبؤات الجوية بتساقُط الثلوج على شرفة منازلهم، أو تراكم الثلوج في باحتهم الخلفية أو على شارعهم الخاص، دون النظر إلى الأمور بوجه عام.
كما يقوم البعض بصب جام غضبه على المتنبئ الجوي في حال لم تأتي التنبؤات بما يريد من أمطار غزيرة و ثلوج كثيفة، متجاهلًا أن المتنبئ سهر الليالي ليُعد له ولملايين آخرين نشرةً كانت دقيقة بنسبة 90% وأكثر، و أن مجرى الامور بيد الله تعالى.
ولكن الأعوام 1998 و 2000 و 2003 وفي 2006 و 2007 و 2008 و 2011 أو 2012 و2013 و2015 شهدت تساقُطات ثلجية على العاصمة والمدن الأردنية الرئيسية ولم تنقطع المخابز عن العمل فيها؛ نتيجة لتزايد أعداد المخابز.
l'application de météo arabe
Téléchargez l'application pour recevoir des notifications météo et plus encore