نهاية الأسبوع: فرصة لزخات من الأمطار بعد انقطاع طويل في الرياض

2015-01-13 2015-01-13T13:02:07Z
حسن عبدالله
حسن عبدالله
متنبئ جوي- مسؤول قسم ادراة الأزمات الجوية والسيول والفيضانات

موقع Arabiaweather.com- حسن عبدالله- يتوقع بمشيئة الله أن تعود وتتجدد فرصة زخات الأمطار على العاصمة الرياض نهاية الأسبوع الحالي، وذلك بعد أجواء مستقرة استمرت أسابيع طويلة وكان يغلب عليها طابع الدفء، عدا الأسبوع الأخير الذي تأُثرت خلاله العاصمة بموجة برد قارسة وانخفاض كبير على درجات الحرارة، حيث وصلت حول الصفر المئوي.

 

وتبدأ بوادر الحالة الجوية بمشيئة الله اعتبارا من يوم الأربعاء، حيث تبدأ درجات الحرارة بالارتفاع التدريجي وتتحول الرياح إلى الجنوبية الغربية خفيفة إلى معتدلة السرعة والأكثر دفئاً، كما تظهر السحب العالية والمتوسطة.

 

ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة يوم الخميس مع تكاثر السحب المتوسطة تدريجياً أثناء ساعات المساء والليل، وتتهيأ الفرصة في ساعات ليلة الخميس تدريجياً لتساقط زخات من الأمطار المحلية.

 

وتتطور حالة من عدم الاستقرار الجوي يوم الجمعة، لتشمل الشرقية، حيث يكون الطقس غائماً جزئياً إلى غائم مع تساقط زخات الأمطار المتفرقة والرعدية أحياناً. وتكون الرياح متقلبة الاتجاهات إلى شمالية شرقية، ثم يطرأ انخفاض على درجات الحرارة وتتحول الأجواء إلى الباردة يوم السبت، على أن تعقب موجة الأمطار موجة باردة جديدة لكنها تتمركز في شمال ووسط وشرق المملكة.

 

شاهد أيضاً:

 

النشرة الجوية المفصلة

 

صور الأقمار الاصطناعية

 

تعرف على الطقس لعشر أيام لمدينتك 

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
ليس فقط ساحل الخليج في الولايات المتحدة الأمريكية تطرف المناخ أثر على منطقة بلاد الشام قبل 75 عام

ليس فقط ساحل الخليج في الولايات المتحدة الأمريكية تطرف المناخ أثر على منطقة بلاد الشام قبل 75 عام

استقرار على الطقس في مناطق السعودية وبرودة لافتة ليلاً خاصة في مناطق الشمال

استقرار على الطقس في مناطق السعودية وبرودة لافتة ليلاً خاصة في مناطق الشمال

هيئة الأرصاد الجوية البريطانية ترفع مستوى التحذير من العاصفة إيوين الخامسة هذا الموسم

هيئة الأرصاد الجوية البريطانية ترفع مستوى التحذير من العاصفة إيوين الخامسة هذا الموسم

تزحزح المرتفع الجوي القوي عن القارة الأوروبية سانحًا المجال للنزولات القطبية المتتابعة على تلك المناطق

تزحزح المرتفع الجوي القوي عن القارة الأوروبية سانحًا المجال للنزولات القطبية المتتابعة على تلك المناطق