موقع ArabiaWeather.com- إسماعيل قاسمي- بعد الذي عاشته كمبوديا في ثمانينيات القرن الماضي من حرب مدمرة، أصبحت اليوم واحدة من الوجهات السياحية الشعبية التي تجذب المسافرين الدوليين إليها وخاصة إلى معابد آنكور وات.
تتعافى البلاد من مشاكل الألغام والفقر والبنية التحتية المدمرة.. ويتزايد أعداد السياح في المقابل، كما أن بعضهم لا يزال يساعد في التعليم حتى اليوم لمجتمع يريد اللحاق بالأمم الأخرى.
السياح الذين يكتشفون مناطق الجذب السياحي في كمبوديا يؤيدون أنها بلاد مذهلة تتعدى روعتها ذلك السحر الخلاب بين معابد أنغكور الشهيرة إلى الشواطئ الاستوائية والحدائق الطبيعية وضفاف نهر الميكونغ والمباني الاستعمارية.
من أشهر مناطق الجذب السياحي في كمبوديا معابد أنغكور وات وهي الأروع والأكبر في كل كمبوديا وتعد متحفا مفتوحا على الطبيعة ومن أروع المعالم الأثرية في العالم.
أما مدينة كراتي الصغيرة على ضفاف نهر ميكونغ فتتميز بمبانيها الاستعمارية الفرنسية القديمة وبالدلافين التي تعيش في النهر ميكونغ، وتشتهر سيانوكفيل بأنها مدينة ومنتجع شاطئي شهير على خليج تايلاند ذي رمال بيضاء وجزر استوائية هادئة.
تطبيق طقس العرب
حمل التطبيق لتصلك تنبيهات الطقس أولاً بأول