جدة | التقلبات الجوية لم تنتهي بعد وفرص الأمطار ترتفع مجدداً مساء الخميس .. تفاصيل

2024-08-21 2024-08-21T20:17:38Z
سنان خلف
سنان خلف
محرر أخبار جوية- قسم التواصل الاجتماعي

طقس العرب - تعرضت مدينة جدة خلال الساعات الأولى من ليلة الأربعاء/الخميس لتقلباتٍ جوية نتجت عن اندفاع كميات من السحب الركامية الرعدية قادمة من الشرق من مكة المكرمة، حيث هطلت أمطار الخير والبركة على بعض أحياء مدينة جدة، ترافقت بالبرق والرعد ونشاط للرياح الهابطة المحملة بالأتربة والغبار وتدني لمدى الرؤية الأفقية. 

 

وما أن عاد الطقس في مدينة جدة للاستقرار مُجدداً حتى وردت لـ "مركز طقس العرب الإقليمي" العديد من الأسئلة حول مدى احتمالية تجدد التقلبات الجوية على مدينة جدة نهار يوم الخميس، وهو ما أجاب عنه فريق التنبؤات الجوية بما يلي:  

 

شاهد توقعات الطقس في مدينة جدة من هنا 

 

"تُشير أحدث الخرائط الجوية إلى أن الطقس سيكون مستقراً خلال ساعات نهار يوم غدٍ الخميس، على أن تُعاود السحب الركامية الرعدية نشاطها مُجدداً في سماء منطقة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة قُبيل الغروب، يرافقها هطول زخات متفاوتة الغزارة من الأمطار. 

 

ويرى المُختصون في "طقس العرب" أن الفرصة ستكون مواتية لتحرك السحب غرباً باتجاه مدينة جدة، مُحافظة على جزء من قوتها وقد تؤدي إلى هطول زخات متفاوتة الغزارة من الأمطار، تصاحبها الرياح الهابطة والغبار في بعض الأحيان من مساء وليل الخميس، والله أعلم."

 

شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
فصل التقلبات الجوية والحرارية المفاجئة يقترب، فهل يمهد ذلك لتغيرات جذرية في الطقس؟

فصل التقلبات الجوية والحرارية المفاجئة يقترب، فهل يمهد ذلك لتغيرات جذرية في الطقس؟

السعودية | المناطق المشمولة بتوقعات الأمطار خلال عطلة نهاية الأسبوع

السعودية | المناطق المشمولة بتوقعات الأمطار خلال عطلة نهاية الأسبوع

تقرير مُناخي | حرارة مياه المُحيط الهادئ الاستوائي تتجه من التوازن إلى التبريد ما يُنذر بتنامي ظاهرة اللانينا الخريف القادم

تقرير مُناخي | حرارة مياه المُحيط الهادئ الاستوائي تتجه من التوازن إلى التبريد ما يُنذر بتنامي ظاهرة اللانينا الخريف القادم

بسبب التغير المناخي.. الفترة من شهر يونيو إلى شهر أغسطس 2024 الأشد حرارة على مستوى العالم منذ 175 عاماً فهل بدأ عصر الغليان العالمي؟

بسبب التغير المناخي.. الفترة من شهر يونيو إلى شهر أغسطس 2024 الأشد حرارة على مستوى العالم منذ 175 عاماً فهل بدأ عصر الغليان العالمي؟