طقس المغرب العربي | الأجواء غير المستقرة تستمر على المنطقة خلال الأسبوع الأخير من غشت

2019-08-26 2019-08-26T00:02:41Z
محمد الحسن الفاضيلي
محمد الحسن الفاضيلي
مُدون في طقس العرب

طقس العرب – تستمر الأجواء بمنطقة المغرب العربي غير مستقرة ومتقلبة مع تزايد الفرص لهطول الأمطار الرعدية على مناطق عدة خلال الأسبوع الأخير من غشت الجاري.

 

ونتيجة تأثر المنطقة بحالة من عدم الاستقرار، يستمر تشكل السحب الركامية و تتهيأ الفرص على فترات لنزول زخات رعدية من المطر على أجزاء واسعة من المملكة المغربية خاصة الداخلية و الشرقية منها، قد تكون غزيرة وتعمل على حدوث السيول، تمتد أيضا إلى المناطق الشمالية لدولة الجزائر، وتطال في أوقات لاحقة مناطق عدة في شمال تونس.

 

ومن المرتقب أن يستمر تأثر أجواء دولة موريتانيا بحركة السحب المدارية الماطرة و بغزارة أحيانا، والتي تطال أيضا أجزاء من أقصى جنوب الجزائر وأقاليم الصحراء والوسط في المغرب.

 

 

 

 

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.
شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
شهر نيسان "ابريل" في الموروث الجمعي في المشرق العربي

شهر نيسان "ابريل" في الموروث الجمعي في المشرق العربي

رصد تشكل مُنخفض جوي عميق الآن بين ايطاليا واليونان مُرفق برياح شديدة وأمطار غزيرة وتأثيرات غير مُباشرة للمُنخفض على دولة عربية

رصد تشكل مُنخفض جوي عميق الآن بين ايطاليا واليونان مُرفق برياح شديدة وأمطار غزيرة وتأثيرات غير مُباشرة للمُنخفض على دولة عربية

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

رغم قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة.. لماذا يبقى التنبؤ بالطقس لفترات طويلة تحديًا كبيرًا؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟