موقع ArabiaWeather.com - يعد فيروس الإيبولا مرضاً شديد العدوى، غالباً ما يكون مميتاً خاصة للمرضى المصابين بأمراض خطيرة وتتطلب رعاية خاصة وعلى العاملين الصحيين ومن هم على اتصال وثيق مع المرضى، ويصل معدل موت الحالات فيه إلى 90٪ وهي واحدة من أكثر العدوى خطورة في العالم.
ينتقل الإيبولا عن طريق الإتصال المباشر مع الدم وسوائل الجسم والأنسجة من الحيوانات أو الأشخاص المصابين.
فما هي علامات وأعراض فيروس الإيبولا ؟
- الحمى.
- الصداع.
- آلام في المفاصل والعضلات.
- ضعف عام.
- الإسهال.
- القيء.
- آلام في المعدة.
- فقدان الشهية.
وقد تواجه بعض المرضى هذه الأعراض :
- طفح جلدي.
- أحمرار العيون.
- السقطات.
- السعال.
- احتقان في الحلق.
- ألم في الصدر.
- صعوبة في التنفس.
- صعوبة في البلع.
- نزيف داخل وخارج الجسم.
خلال 2-21 أيام بعد التعرض للفيروس قد تظهر الأعراض في أي مكان ويعتبر من 8-10 أيام هو الأكثر شيوعاً.
مضاعفات الإصابة بفيروس الإيبولا :
قد يؤدي هذا الفيروس إلى الوفاة لدى نسبة عالية من الناس الذين يصابون به ويمكن أن يسبب لهم ما يلي:
- نزيف حاد.
- اليرقان.
- الهذيان.
- الغيبوبة.
وأحد أسباب أن فيروس الإبيولا من الفيروسات القاتلة هو أنه يتداخل مع قدرة الجهاز المناعي.
كيف نحمي أنفسنا من هذا الفيروس؟
لا يزال العلاج القياسي للإيبولا يقتصر على العلاج الداعم، والذي يتألف من:
- الحفاظ على وضع الأكسجين وضغط الدم.
- علاج الإلتهابات.
- الحفاظ على ضغط الدم.
-تعويض الدم المفقود.
والعلاج في الوقت المناسب مهم ولكن التحدي الكبير هو صعوبة تشخيص المرض سريريا في المراحل المبكرة من العدوى، لأن الأعراض المبكرة مثل الصداع والحمى هي غير محددة، وحالات من الإيبولا قد تشخص خطأ في البداية.
تطبيق طقس العرب
حمل التطبيق لتصلك تنبيهات الطقس أولاً بأول