السعودية | الرياض بدون عاصفة غبارية أو رملية ولا أتربة مثارة خلال يوليو للسنة الثانية

2024-08-02 2024-08-02T10:34:17Z
ندى ماهر عبدربه
ندى ماهر عبدربه
صانعة مُحتوى

طقس العرب-كشف المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية أنه وللسنة الثانية على التوالي، لم تشهد الرياض أي عواصف غبارية أو رملية ولا أتربة مثارة خلال شهر يوليو 2024م.

وأشار المركز إلى أن نسبة حالات العواصف الغبارية والرملية والأتربة المثارة في الرياض انخفضت بنسبة 100% خلال شهر يوليو الماضي.

 

أسباب انخفاض العواصف الغبارية أو الرملية والأتربة مثارة خلال شهر يوليو

وأوضح المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية أن هذا الانخفاض يعود إلى عدة أسباب منها:

  1. زيادة معدلات هطول الأمطار
  2. وجهود وزارة البيئة والمياه والزراعة في الحفاظ على الغطاء النباتي
  3. بالإضافة إلى برامج مبادرة السعودية الخضراء.

 

 

 

مبادرة السعودية الخضراء: نحو مستقبل مستدام

مبادرة السعودية الخضراء هي إحدى المبادرات الرائدة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية بهدف تحقيق الاستدامة البيئية والحد من التأثيرات السلبية للتغير المناخي. تسعى المبادرة إلى زيادة الغطاء النباتي في المملكة من خلال زراعة ملايين الأشجار، وتعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين جودة الهواء والمياه. كما تشمل المبادرة تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لتحقيق الأهداف البيئية المشتركة، وتسهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي وحماية الموارد الطبيعية. تهدف السعودية الخضراء إلى بناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة، مع التركيز على الابتكار والتكنولوجيا لتعزيز البيئة والحفاظ على التوازن البيئي.

 

شاهد أيضا:

السعودية | منظمة الصحة العالمية تعتمد "الخبر" مدينة صحية

السعودية | تشغيل أكبر مصنع للطاقة الشمسية في العالم بحلول 2026

 


المصادر:

مواقع إلكترونية

See More
أخبار ذات صلة
رمضان يقترب.. أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رجب للعام 1446؟

رمضان يقترب.. أيام قليلة تفصلنا عن بداية شهر رجب للعام 1446؟

مربعانية الشتاء.. ماذا تعني في الموروث الجمعي في المشرق العربي؟

مربعانية الشتاء.. ماذا تعني في الموروث الجمعي في المشرق العربي؟

بالرغم من القدرات الهائلة التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي، يبقى التنبؤ بالطقس على المدى الطويل تحديًا كبيرًا في علم الأرصاد الجوية.

بالرغم من القدرات الهائلة التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي، يبقى التنبؤ بالطقس على المدى الطويل تحديًا كبيرًا في علم الأرصاد الجوية.

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟

هل تشهد الشمس توهجًا فائقًا كل قرن؟ وما تأثيره على الأرض؟